تسبّحُ القيودُ بينَ أناملك الدامية، مِنْ ثقلِ الحديد، وكأنها مسبحة الطين، تلك التي فارقتها
لعلَ الشيء الذي يجبُ التركيز عليه، عند تناول موضوع ضرب الطفل هو مسألة
بعدَ حادثة الهجوم المروعة على الدارِ، وإحراقِ الباب، عاشت الحوراء زينب (عليها السلام)
سَجدتهُ الطويلةُ يَحتَجزُها الظلام ، وتسبيحهُ الدائم مُثقل بالقيود ، مُنذُ أيامًا وأعوام ، تضيقُ أنفاسهُ
قطعوا لسانه تكلّم الجذع
كيفَ يقولون أن عباءة زينب أحترقت أطرافها حينَ اضرموا نار المخيم?/ انا لذتُ بها حتى هتديت/لأول
(1) اين يذهب الشهداء ؟ :ـ الى الحسين &&& (2) امهات الشهداء دموعهن الاقرب الى قلب الحسين &&& ( 3) كل كف ترحب بالزائريناشم فيها انفاس العباس &&& (4) كل قبلة على تصير قلبا ينبض با...
في مسيرِ قافلةِ السبايا نظراتُ طفلةٍ توزّعَتْ هُنا وهُناك، تبحثُ عن ملامحَ ليسَ لها نظير،
بينَ تلك الصحراء الواسعة خيمة أنفردت بشجاها، حينما حلَّ الظلام، غيرآبه ، بما سيطالها نهار
لاشك أن الدورالعظيم الذي قامت به السيدة زينب عليها السلام في واقعة كربلاء ليس بالهيّن ولا بالقليل
على ضفافِ النهر....لاحت لعيني صور
عيد بصير ،يعبر ندى ذاكرة كل زمان ومكان ، اكبر الاعيا د شغفا بثوبه الأبيض وبما يمتلك من وداد
سؤال يطرح نفسه لمن اجتمع في ذهنه نقيضان أحدهماقرار المأمون بالقرّب من البيت العلوي
ليسَ غريبًا على من يمرُّ بِشَخصيةِ العباس (عليه السلام) أن تتبادرَ إلى ذهنهِ مفرداتٌ،
رمقتُ السماء بطرفها الغارِق بالدموع متوسلة، وكأنها تبحثُ عن شيءٍ ما، لا سبيل إلى
رمقتُ السماء بطرفها الغارِق بالدموع متوسلة، وكأنها تبحثُ عن شيءٍ ما، لا سبيل إلى معرفَته على
مما لم ترتضه النفوس الخبيثة والقلوب المملوءة بالحقدالأموي، علو منزلة مسلم بن عقيل (رضوان الله عليه)
شَاءَ القدر لِعلي عليه السلام ،أنّ يقترنُ بفاطمة بعدَ فاطمة، كماَ شاء أن تكونَ بنتِ