منذ اليوم الأول الذي جمع بين عبد المرأة الأسدية، وأمير العدل والإنسانية، تعلق قلب ميثم الأعجمي
تفاوت تَنفَسَ الصباح؛
لمّ تَحظَ طفلةٌ بمّاَ حضتْ بهِ الزهراء (عليه السلام)
هناك حيثُ لاحت علامات السرور على محياّ الوجود، وهو يستقبل أطهر مولود وأزكاه ، من بعد المنصوص
خَلفَ القُضبان راهِبٌ ليسَ كالرُهبان ، سَجدتهُ الطويلةُ يَحتَجزُها الظلام ، وتسبيحهُ الدائم مُثقل بالقيود ،
حينما تُطلَقُ كلمةُ الجزعِ يتبادرُ إلى الذهنِ ذلك المعنى المُحرّمُ شرعًا وهوما يُقابلُ الصبر،
بعدَ حادثة الهجوم المروعة على الدارِ ، وإحراقِ الباب، عاشت الحوراء زينب مِحنة المصاب، مع أخويهاَ
كانت مدرسة (مريم) بعيدة جداً والطريق طويلاً، ولكنها أحياناً لا تشعر بالتعب، لكونها تقضي
قَدْ..... تتشابهُ... القصص.. مِن حيث.. الزمان ، والأدوار... لكّنها لاتحكي... كلُ شيء مهما.... كانَ ربما ترمز..... إليه بشيءأخر.... وربما..لا... لتبقى أدقُ التفاصيل... ...
تغفو عيناي وجفنك لايزال صاحِ
منذٌ اليوم الأول الذي جمع بين المرأة الأسديّة، وأميرالعدل والإنسانية، تعلق قلب ميثم الأعجمي