عرف السيد محمود المقدس الغريفي القربان بانه كل ما يتقرب به إلى الله ، والقرابين
أصبح الاعتراض ضد عاشوراء وشعائر عاشوراء وزيارة عاشوراء يأخذ ابعاداً إعلامية أكثر خطورة كونه يتزود بمعرفة
هي من ابرزِ الصفات التي امتاز بها البطل برير بن خضير الهمداني ، عن غيره من الشهداء ، والتي أشاد بها الأعداء
مبدعة من مبدعات صدى الروضتين المتميزات، في كتابة لمقال والقصة القصيرة ،بالإضافة إلى كتابة
أصبح الاعتراض ضد عاشوراء وشعائر عاشوراء وزيارة عاشوراء يأخذ ابعاداً إعلامية أكثر خطورة كونه
منظرٌ يتكرر أماَمَ أعُيننا كلَ يومٍ عندَما نسيرُفي الشارع،لطفلٍ أوطفلة وهمّ يقومونَ ببيعِ مناديل_ الكلينكس_ على المارة،أما
اتكأت على الجدارِ لتمسح قطرات الماء، التي رشحت على جبينها مِنْ أثر حرارة التنور، وحرارة الصيف اللاهب،
شيءُ جَميل أنّ تهتمّ المرأة بحجَابها الظاهري، مِنْ حيث الشكل واللون والتَرتِيب، ولكنّ الأهم مِنْ
شيءُ جَميل أنّ تهتمَ ،المرأة بحجَبها الظاَهري، مِنْ حيث الِشكل واللون والتَرتِيب، ولكنّ الأهمَ مِنْ هذا كلهُ ، تُراعي
نجمٌ لاحَ في سماءِ بني هاشم، ولمعَ من بينِ النجوم؛ ليُضيفَ ضياءً إلى ضياء زين العبادِ وباقر العلوم (عليهما السلام)،
بين كُثبانِ الرمالِ المُلتهِبةِ بحرارةِ الشمس، وريحِ الأسى التي تعصِفُ بالنفس، خطواتٌ وخطوات، ودمعاتٌ تُذرَفُ لدمعاتِ..
إن فاجعةُ كربلاء تركت أثراً بليغاً في مهجةِ الإمام زين العابدين-عليه السلام-، فكان كلَّ شيء
يحفل البوم الصور بأشعة وهاجة تنبعث في الرؤوس التي تطل على فرجة طيبة، تتراوح المشاعر
هل تتوجع أثناء القراءة؟ قلت:ـ كيف لا أتوجع؟ هناك جملة تتعلق بالوجدان فلا تمحى، قلت: تعال ...
منذ اليوم الأول الذي جمع بين عبد المرأة الأسدية، وأمير العدل والإنسانية، تعلق قلب ميثم الأعجمي بحب فارس
وضَعت رأسها على الوسادة، وراحت تفكر بمراسيمِ العرس، حدثت نفسها قائلة: سأشتري لهُ الكثير
شجاعة قاتلهم فريداً ؛
ملا عثمان، ذلك الرجل الذي يعتمر الصاية والعباية والعقال، كان هذا الرجل عبارة عن مكتبة