لِكُلِّ انسانٍ في هذهِ الحياةِ قِصَصٌ صغيرةٌ وقِصَّةٌ كبيرةٌ ، القِصَصُ الصَّغيرةٌ ، هي عبارة عن اهتماماتِ الانسانِ بشؤونِهِ الخاصَّةِ .
كُلُّ الناسِ يُرَبُّونَ أَولادَهُم ، ولكن هلْ الْكُلُّ يُحْسِنُ تَرْبِيَةَ أَولادَهُ ؟ اكثرُ اسالِيبِنا التربوية هي أساليبُ بالِيَةٌ أَثبَتَ الواقِعُ فَشَلَها وعَدَمَ جدواها .
هناك محاولاتٌ لتجريدِ الدين من عنصر الغيب ، الذي هو جزءٌ لايتجزأُ من الدين . وهذهِ المُحاوَلاتُ تسعى...
ماهي قِصَّةُ الصَّحراءِ ؟ ولماذا مَرَّ انبياءُ اللهِ في هذه الصَّحارى ؟ ماهي الحِكْمَةُ ؟ هناك انبياء ولدوا في اممٍ
رَسَّخَ الاِعلامُ الفلسطينيُّ والعربيُّ تَوصِيفَهُ لقَضِيَّةِ القُدْسِ وفلسطينَ بأَنَّها قَضِيَّةٌ فلَسْطِينِيَّةٌ ، وهذِهِ هيَ الدائِرَةُ الأُولى
الاشكالاتُ التي تُثارُ حولَ بعضِ القرارتِ التي تتخذها الشخصياتُ الاِلهِيَّةُ ، كالتشكيكِ الذي طرحهُ بعضُ الصَّحابَةِ حولَ القرارِِ الذي اتخَذّهُ النَّبِيُّ صلى اللهُ عليهِ وآلِهِ...
الْرَحْمَةُ ومشتقاتُها وَرَدَ ذِكْرُها في القُرآنِ الكريم (268) مرَّة . ومِنْ اسماءِ الله تعالى ، الرَّحمن والرَّحيم
ألْبَعْضُ يُثيرُ إِشكالاً وَتَساؤُلاً ، حولَ التَّكْرارِ في العبادات؟ لماذا تَكَرَرتْ الصلاةُ خَمسَ مَرّاتٍ في اليومِ ؟
هَلْ البَشَرِيَّةُ -اليوم- في حاجَةٍ الى كَثيرٍ من العِلمِ ، أَم الى قليلٍ مِنَ الحِكْمَةِ ؟ البشريةُ-اليوم- تعيشُ في عصر العلم ،
في ميلادِ الامامِ الحسين (ع) ، وميلاد ابي الفضل العباس(ع) ، وميلاد الامام زين العابدين وسيد الساجِدينَ
الكثيرونَ لايُمَيِّزونَ بينَ مُفْرَدَتَيْ الخَوفِ كغريزةٍ أَوْدَعَها اللهُ في أًعماقِ النَّفْسِ الانسانِيَّةِ ومُفْرَدَةِ الجُبْنِ كَرَذيلَةٍ أَخلاقِيَّةٍ
أُبارِكُ لكم مولدَ أَمير المؤمنينَ (ع) ، الذي وُلِدَ في جَوْفِ الكَعْبَةِ ، وهذه خُُصوصِيَّةٌ لعَلِيٍّ عليه السلام
قُصَيْ هاشم فاخر ، كما وصفَ نَفْسَهُ ، باحثٌ في اللسانيّاتِ ومُقَوِّمُ نُصوصٍ واعلامي وهو عراقي تخرج في جامعة البصرة...
الالحادُ في اللغةِ : هو الميلُ عن القصدِ ، تقول: لَحَدَ السائِلُ أَي: مالَ عن القصد ،
جاءت الروايةُ عن النبي (ص) : ( فاطمةُ بضعَةٌ مني ) ، وهذا التعبير لم يرد لاحدٍ في الاحاديث النبويَّة الا للزهراء عليها السلام
ظَهَرَتْ في التَأريخِ الأِنسانِيِّ حَتمِيّاتٌ كثيرةٌ ، منها :
هناكَ صفاتٌ مُشتركةٌ بين الخالِقِ والمَخلوقِ ؛ لذلكَ وقعَ الاختلافُ بينَ المُتَكَلِّمينَ في صفات الله ،
القُرآنِيُّونَ عُنْوانٌ جَميلٌ يَختَفُونَ وراءَهُ لِيُسَوِقوا افكارَهم ، ولكن هل هذا العُنوانُ يتطابقُ مَعَ دعوى القُرآنِيَّةِ ؟