هَلْ الدَّوْلَةُ الاستبداديّةُ من افرادِ مفهومِ الدولَةِ الواسع أم أَنَّ مفهومَ الدَّوْلَةِ لايَتَّسِعُ لها ؛ فهي خارجِةٌ تَخَصًصاً
قبلَ الحَديثِ عن هذا العُنوانِ ، لابُدَّ مِن تعريفِ الامبراطوريّةِ . عُرِّفَتْ الامبراطوريَّةُ بأنّها : " تجمعُ دُوَلٍ كَثيرةٍ تحتَ حُكْمِ سُلْطانٍ واحدٍ "
تبرزُ -اليومَ - وَبَشَكْلٍ غيرِ مسبوقٍ ، ظاهرةُ بروزِ النَّزَعاتُ القَبَلِيَّةِ في وطننا العربيِّ خصوصاً ليبيا والعراق...
كَتَبَ الاستاذُ والاعلاميُّ المُتَأَلِقُ " محمد عبدالجبار الشبوط" ، مقالَيْنِ مُهِمَّيْنِ حولَ الارهاب هما:
هَلْ هناكَ قيمٌ مُشتَرَكةٌ عابرةٌ للثقافات والخصوصيات يتفقُ عليها جميعُ البَشَر ، أَمْ أَنَّ القِيَمَ مَحَلِيَّةٌ ترتبطُ بالبيئةِ والجغرافيا
كُنْتُ أَتَوَقَعُ هذِهِ النهايَةَ المُذِلَّةَ للرئيس الامريكي دونالد ترامب ؛ وهذا التوقعُ لايَدُّلُ على انني خبيرٌ بالسياسةِ وَأَلاعيبِها....
دَرَسَ المُفَكِّرُ الجَزائِريُّ مالك بن نبيّ مشكَلَةَ التَّخَلُّفِ في العالَمِ الاسلاميِّ وَحَلَّلَها وَأَرْجَعَها الى عناصرِ المُرَكَّبِ الحَضاريِّ
أَلأُصُولِيَّةُ عندَ الغَرْبِيين تختلفُ في اشتقاقِها اللُّغَوِيِّ وفي ظُروفِ نَشْأَتِها ، عن الاصوليّةِ عندنا ؛
ماكَتَبَهُ الشيخُ الدكتور محمد علي ميرزائي حفظه الله على صفحته في الفيس بوك كانَ مصدرَ إِلهامي في كتابةِ هذا المَقال ؛
حَديثُ الفِرْقَةِ النّاجِيَةِ الذي رواهُ المُحَدِّثُونَ عن النَّبِيِّ (ص) : ( سَتَفْتَرِقُ أُمَّتِي الى ثَلاثٍ وسبعينَ فرقة ، كُلُّها في النّارِ الاواحدة )
كَتَبَ الدكتور عبدالله بن نافع الدَّعْجانيُّ كتابَهُ الذي عَنْوَنَهُ :(عَقْلَنَةُ الأُسْطُورَةِ ،الْغَيْبَةُ الكُبْرى
طَلَبَ مني اخي الفاضلُ الشيخُ خضير الوحيلي ابداءَ رأيي بمقالِ الكاتبِ والاعلاميِّ الفِلَسْطينيِّ أكرم عطا الله المنشور...
كثيرٌ منَ الناسِ لايُمَيِّزونَ بينَ القانونِ الطَّبِيعيِّ والقانونِ العِلْميِّ ويَتَعامَلونَ مَعَهُما بِوِزانٍ واحدٍ ويُصَنِّفونَهما تَصنِيفاً واحِداً
قَدْ يَسْتاءُ الانسانُ وَيَمْتَعِضُ مِنْ وَصْفِهِ بالحَيَوانِ ، رُغْمَ أَنَّ المَناطِقَةَ عَرَّفُوا الانسانَ بأَنَّهُ حَيَوانٌ ناطقٌ .
قانونُ العِلِّيَّةِ قانونٌ يَحْكُمُ الوجودَ وَالظَّواهرَ المادِيَّةَ ، ويَحْكُمُ كَذلكَ عالمَ الفكرِ ، وَيُعّدُّ الفَيْلَسُوفُ اليونانِيُّ ارسطو أولَ...
خاضتْ البَشَرِيَّةُ ومنذُ فجرِ تأريخِها صراعاتٍ دَمَوِيَّةً على السُّلْطَةِ ، وقُدِمَتْ ضحايا ، وارتُكِبتْ مجازرُ ، وشُنَّتْ حروبٌ ،
في البِدايَةِ ، أُباركُ للمسلمينَ جميعاً ، بل للبشريةِ كُلِّها ، مولدَ مَنْ بُعِثَ لَها كافَةً بشيراً ونَذيراً ،
هناك فرقٌ كبيرٌ من الناحيةِ اللُّغَوِيَّةِ ، بين التَّطَوُّرِ والتَّقَلُّبِ ، وان كانا يشتركانِ في معنى التَّغَيُّر ،