هناك اتجاهان أخلاقيان يتنازعان في عالمنا، إتجاه غربي ينطلق من فلسفات غربية تدعم القول بأن قيمة العمل تكمن في نتائجه، وقد أطلقت على هذا الإتجاه الأخلاقي" النتائجية:consequentialism "، وهناك إتجاه أخلا...
المظلومية سلاح فعال من أكثر الأسلحة مضاءً، وقد يستخدم هذا السلاح استخداماً سيئاً، من أجل كسب الرأي العام للترويج لقضية قد تكون كاذبة أو مبالغاً فيها
كتب المفكر المصري الراحل عبدالوهاب المسيري عن الجماعات اليهودية الوظيفية، وان اليهودي كان يقوم بدور وظيفي، لايستطيع الآخرون القيام به ،
الحروب التي خاضها الكيان الصهيوني كانت حروباً خاطفةً وقصيرة الأمد، وكانت فيها إسرائيل دائماً منتصرة.هذه الحروب الخاطفة والمحدودة في الزمان والمكان عملاً بوصية أول رئيس وزراء للكيان الصهيوني
قد يحسب الكثير من الناس أن العدالة تعني المساواة، ولكن هذا الكلام ليس صحيحاً على إطلاقه؛ لان المساواة ليست دائماً تكون عدالةً، وأحياناً تكون المساواة عدالةً.ففي باب القضاء على القاضي الذي يحكم بالعدل
يثير بعض الساسة الطائفيون من أهل السنة، أن العراق الجديد يحكمه الشيعة، وأن هؤلاء الحكام الجدد صادروا حقوق السنة في العراق، وقمعوهم وهمشوهم.
الفيلسوف الدنماركي، الذي تنسب اليه الوجودية المؤمنة، كيركغارد، تحدث عن مسألة ( ذبح إبراهيم (ع) لولده)،
هل قضية القيادة هي قضية عقل أم قضية قلب؟وهل الإنسان يولد قائداً، أم انه يكتسب القيادة بالتعلم؟
ليس كل معرفة دينية نحتاج في إثباتها إلى اليقين، وأعني باليقين هنا، اليقين المنطقي، اي نصل في إثباتها إلى نسبة 100في المئة.نعم قد نحتاج في إثبات وجود الله تعالى وتوحيده وإثبات المعاد
التفكير السائد والغالب على البشر، أنهم يقعون في فخاخ قوة الوهم، وهم يظنون أنهم يفكرون تفكيراً عقلياً رصيناً.فخاخ الوهم هذه لايسلم منها حتى المفكرون وصناع الرأي ، بل حتى من كتب
سورةُ المائدةِ من آخر ما نزل من القرآن الكريم ، وسميت بسورة المائدة لورود لفظة " المائدة" التي طلبها الحواريون
يتساءلُ بعضُ الكتاب ، لماذا بقيت مناسكُ الحَجِّ إِبراهِيمِيَّةً خالِصَةً؟ ولماذا تَمَّ تغييبُ غارُ حراء الذي كان النبيُّ صلى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّم...
يقول أَحدُ المشتغلينَ باللاهوتِ : " النفسُ الداخِلِيَّةُ الحقيقيَّةُ ليست هي الأنا ، بل الأنا هو صورةٌ عن هذه
كانُ اليهودُ يعيشون في بلدانِنا العربِيَّةِ والاسلامِيَّةِ مُعَزَزِينَ مُكَرَمينَ ، لايتعرضُ لهم أَيُّ شخصٍ بأذى، ولم تكن عندنا محاكِمُ تَفتيشٍ
هناكَ قاعِدَةٌ معروفةٌ عندَ الأُصوليينَ السُّنَّة، وهذهِ القاعِدَةُ تقول:" تتغيَّرُ الأحكامُ بِتَغَيُّرِ الأزمان" . ولايرادُ من "الأزمان" هنا معناها
قبلَ الاجابةِ عن هذا السؤال ، لابدَّ لنا من تحديدِ المُصطلحاتِ ، فماذا نعني بالتحديث؟ وماهي الحداثةُ؟ ، التحديثُ نعني به الجانب التطبيقي للحداثة...
السَّترُ هو لباس المرأةِ المسلمةِ الذي يشن عليه التغريبيونَ حملةً شديدةً خصوصاً هذهِ الايام مع تزايد ارتداء المسلمات للباس الساتر لاجسادهن
الحقيقةُ التي يبحثُ عنها الانسانُ هي موجودةٌ وَمُتَحَقِقَةٌ، ولكنَّها صَعبَةُ المَنالِ وتحتاجُ الى بَحثٍ وَاكتشافٍ.نحنُ نَكتَشِفُ الحَقيقَةَ؛