عاش العراق حقبة مظلمة، عانى خلالها داء الطائفية المقيتة،
إذا ما كان رب الأسرة وولي آمرها، غير حازم وجازم بلم شمل عائلته، حتماً سيجعل أسرته
عندما أستسلم للقدر، يثملني السكر في الدين، كل نفسٍ برئتي، نبي يصُلب على جدار الكعبة، تعصفني
دموع الأمهات مصابيح السماء....!
تمثيل الشركاء في الدولة العراقية، بأي معادلة تُزَن،
عمر شاب عشريني، يرى حقوقه مصادرة وتحتاج الى بعض المقومات لإرجاعها،
من قبل (6000) سنة قبل الميلاد، تشير الدراسات بوجود تاريخ لمدينة "تلعفر"،
لم تخلو حياة "أم جميل" من البؤوس والإضطهاد البعثي الصدامي،
يرهق المواطن نفسه أحياناً، بالبحث عن تفاصيل علبة الطعام، تحسباً للحفاظ على حياته، ويزهد بالبحث
يرهق المواطن نفسه أحياناً، بالبحث عن تفاصيل علبة الطعام، تحسباً للحفاظ على حياته، ويزهد
كتابة التأريخ بأدوات السياسة، وبما تشتهي الملوك، جعله حمال وجوه
يروي التاريخ أن بمثل هذه الأيام، بالنصف الثاني من شهر صفر لعام 61 هجرية،
وأنا أنطلق لإحياء ذكرى أربعينية الحُسين في كربلاء، شغلني التفكير خلال المسير بعدة أمور
حقائق غيبها الإعلام السعودي, وأخبار فبركها حقدهم على شيعة العراق,
الخُطى؛ حول الحسين نوارس--ونعيق مقبرة شواطئها دوارس.
قاعدة لم يصل الى معطياتها أغلبهم، ومعادلة لم تتزن بعد، المجتمع على إختلاف طبقاته
بعد مخاض سياسي عسير، وضعت صناديق الإقتراع الأميركية، مولودها الجديد" Donald Trum" رجل
وَجَاءَتْ سَيَّارَة،ٌ فَأَرْسَلُت ولدها فَأَدْلَىٰ دَلْوَهُ، قَالَ يَا بُشْرَىٰ! هَٰذَا زائرٌ كريم