أتذكر انني احصيت للراحل محمد اديب كاظم وفي احدى اللقاءات ، انه أعاد كلمة (موقف ) لأكثر من اثنى عشر مرة ، حتى انني وضعت خطا احمر تحت هذه الكلمة المكررة
لعل من محاسن هذه العصا التي فاقت فعالياتها على التوكؤ عليها ، والهش بها على الغنم ، فضلا عن المآرب الأخرى . ان (ملة)* الكتاتيب عرفها وعرف اصنافها وانواعها جيدا ، وكيف لا ، وهو المقتدي بشعاره
اليوم عصرا في مقهى الرصيف الثقافي حاورت صديقي الكاتب (عبد الحسين طاهر) حوارا مبتورا عن مقالته حول الشاعر المبدع (عبد الرزاق منهل) . قلت له : لماذا لم تكتب في مقالتك نظرية المكان بدلا من
في البرجسية* يلتقي (البر) و (الجس)**
دائما ما استحضر الحادثة التي رواها لي نجل استاذنا الراحل الشيخ (ماجد) وهو يطلب من والده المحتضر ان يوفر له اي وسيلة تريحه في آخر سني عمره ، وكان التلفاز والفديو في حينه يؤلف واحدة من هذه ، الا
على اديم الأُبلة الدهناء الخُريبة الزابوقة الباطنة الزاوية المربد العالية ..نسج التاريخ حكاية للرمل والنخل والهور ،
عقدت ديوانية المرحوم ساجت نمر الحمودي أمسية للاحتفاء برواية الاديب علاء المرقب ، وكنت مقدما لهذه الأمسية بحضور شخصيات أدبية وفكرية ، فضلا عن نقاد وقصاصين ، ومثقفين من جمعية
قد تتطفل المقامة الصنعانية على عالم الشعر ، بعد ان هيمن الشعر على كل مفاصل الادب ،
لعل تاريخ المدينة منعقد بجذرها ، وممتد بأعماقها ، وموغل بامتداداتها ، وهنا يتحقق للجاني اطيب الثمر !
أربع قراءات خطها يراع الراحل الدكتور عامر السعد (رحمه الله) في رصده لمقامات الحريري، وجعل المقامة الصنعانية انموذجا .
ضمن سلسلة (افانين بصرية) التي يصدرها مركز تراث البصرة ، صدر الكتاب الثالث الذي حمل عنوان ( درر من درة الغواص – جوانب من التصويت اللغوي في التراث البصري)
ما دامك (نايم ورجليك بالشمس ) اذن ( اكعد تريك زبد وتعود الشيطان ) ..
(قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ ۖ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ
ورقتي التي المحت لبعض فقراتها مساء اليوم والتي قدمتها ضمن الاحتفالية التي اقامها منتدى الزبير الادبي في قاعة جمعية المكتبة ...
الليل طويل في العراق ، هيا شدّ الرحال ، واسرج حصان الأفق ، فذراع البحر مفتوحة كالسماء . العيون المغمضة
ضيف مركز تراث البصرة التابع للعتبة العباسية المقدسة وضمن برنامجه الثقافي للنصف الثاني من العام الجاري الاديب
ما زلنا نعتب على الزمن ، وننعته بالزمن العاق ، الزمن الاغبر ، الزمن الذي لم يكن بارا
يرتبط الفعل الكتابي السردي بالظروف الاجتماعية والسياسية ، فلا يمكن ان نفهم نصا بمعزل عن كاتبه ، او نجرد....