ابا علياء .. تلك السنين التي تعيد دورتها
بين الايمان والكفر : يتسع ذلك الفضاء المغري ليجعلك محافظا منسلخا زاهدا مفضوحا باحثا عن حقيقة نفسك التي لم تجدها /
من شجرة الأسماء ، وصولا إلى تشظي النص ، تكمن دقة اللعب في دائرة الاختلافات الالتباسات المفاجآت ..
نلجأ في كثير من الاحيان الى توظيف الصورة مع النص على امل تعزيز النشيد والهدف الذي يرنو اليه الناص ،
عن العشاق سألوني / وأنا في العشق لا أفهم / سمعناهم يقولوا العشق / حلو حلو وأخره علقم
لم يكن الطين حقيرا ، او عصيا عنيدا وهو يتلوى بين راحتيك الحانيتين ، سمعتك مرة تقول : اطمئن ، لا تحزن
حسناً .. انت الآن اتقنت اللعبة تقريبا ، اذن ما عليك الى ان تنسى ايامك النحسات ، ومشاهد الافلاس ، والحيرة الهزيمة المتجددة فيك ..
انت تنصب اعواد مسرحك قبالة قصر البسام في منطقة الأثل ، تؤشر الى جودي خميس وحسين
قاموس يزخر بغرابة يفصح عنها الموت ، ولكن بعجمة بائنة متلعثمة لطالما اصطدمت بفصيح اللغة ، فراحت
وتركته ... على الرمضاء مرميا ..خطاي التي تعشق ظلها ،
الشعر الشعبي الذي رافق الحادثة الطفية الشريفة ، يحسب له حسابا في الفضل بأنه قرب المعنى وجعل الحادثة
ثلاث بوصلات
الحلقة المنزوية التي تحدق ببعضها / لا تبصر العيون / فبين عالم وآخر تشمخ جبال الوهم شاخصة
مثلما يظن البعض ان شبكات التواصل الاجتماعي والطرق الاتصالية الحديثة
عن دار الروسم ، صدر المؤلف الثامن للكاتب والناقد والمترجم رياض عبد الواحد
ملهاة التحالف وداعش مكشوفة اوراقها
هاجس الذي اسمعه يطرق بابي بلا صوت
نص مفتوح مغلق)