الزوبعة الداعشية المنتجة، في مطابخ الأمريكيين واليهود، باتت نهاياتها مكشوفة، بعد أن كشف النقاب عن مؤامرة عش الدبابير،
الصمت يغزو العالم بعد صلاة الظهر، ليوم العاشر من محرم الحرام سنة 61 للهجرة، وفي بقعة من كربلاء، حيث الحرية الحمراء،
يوم عزاء، وقصة فداء، وعهد ولاء تقرباً للباريء، قدم فيه قربان ما بعده قربان، ألا وهو دم الغريب، وأهل بيته الأبرار،
الوهم الثقافي المنحرف، والفراغ الأخلاقي والعقائدي، الذي بات يعانيه الدواعش، بسبب مقتل قياداته، وهروب الآخرين هم وعوائلهم
الدكتاتورية والطواغيت، والديمقراطية والحريات، والحقوق والتطلعات، والدستور والإنتكاسات، والفساد والسرقات،
فتية آمنوا بربهم فزدناهم هدى، في زمن صعب محاط بجواسيس الطاغية، الذي رفض المسيحية، وجميع الناس يدينون له
روي أن أسداً خرج مع ذئب وثعلب ليتصيدوا، فأصطادوا حماراً وحشياً، وغزالاً، وأرنباً، فقال الأسد للذئب: إقسم، فقال: الحمار الوحشي للملك،
أهم القضايا الساخنة، التي طرأت على المنطقة العربية اليوم، هي إنتشار الفكر التكفيري المتطرف،
ليس هناك مستقبل يلوح، لدين سيتمزق قريباً، بإنتهاء حياة النبي محمد، (صلواته تعالى عليه وعلى أله)، ولأن الرسول يهجر ...
حديث نبوي شريف، قوي لدى الفريقين، حول مكانة الإمام الحسين (عليه السلام)، عند جده النبي محمد، (صلواته تعالى عليه وعلى أله)،
إنظروا أيها الجنود الشجعان، وأنتم في خنادقكم، الى ذلك الرجل الشرقي المسلم، الذي زلزل الأرض تحت أقدام الطغاة
الأحداث ساخنة جداً، من خلال صور بشعة، يروج لها الوهابية والدواعش، لتوجيه الرعية نحو الإنحراف والتطرف،
كهيعص حروف إلهية، وردت في القرآن الكريم، لكنها تتحدث عن تأريخ حافل بكربلاء التضحية، ويزيد الفاسد وهلاكه،
((وخلقنا من الماء كل شيء حي)) الآية الكريمة، تشكل حقيقة واضحة، على إرتباط الحياة بالماء إرتباطاً عميقاً،
مكبات القمامة، وإدارة النفايات، أمور يسعى إليها، صناع السياسة في أوربا هذه الأيام،
فرصة ثمينة لن تتكرر، إلا في الرابع والعشرين، من شهر ذي الحجة الحرام، يوم تقف فيه الأبصار شاخصة،
(إحتياج الكل إليه، وإستغناؤه عن الكل، دليل على أنه إمام الكل) عبارة قرأتها في كتاب، حياة الامام على (عليه السلام)،
أحداث عابرة سيدونها التأريخ، تحت مسمى الربيع العربي، الذي إستباح منطقتنا المغلوب على أمرها، رغم إدراكنا بأن شعوبنا المقهورة،