قصيدة موجعة تقضي ليلها بالنحيب، على أبطال قُتلوا غدراً، وطفولة إغتالها لصوص الحرية، ومشاهد فقدان الأحبة، ترسم
كيف صنعت نساء قلائل مستقبل كربلاء؟ ومن المفترض أنهنَّ يعشنَ حالة إنكسار، وخوف، وحزن لا يضاهى، لكن
(15) سنة من التغيير والعراق لم يستعد كامل سيادته، فما زالت الساحة العراقية مسرحاً لتصفية الحسابات الدولية والإقليمية،
(المعلمون على المنابر والدروس في المقابر)، عبارة تستطيع وصف الوضع المتردي للمشهد
تقلبات الوضع العراقي شهدت مؤخراً جملة من المؤشرات الخطيرة، حيث لا بناء حقيقي لدولة المؤسسات...
تأريخنا الإنساني حافل بالتحولات الكبرى، التي لا يمكن حدوثها إلا بوجود خطوات علمية صحيحة،
إذا كان هارون قد وقف الى جانب أخيه موسى (عليهما السلام)، فإن ليوسف (عليه السلام)
جمعينا يخشى عودة الإرهاب من الشباك، بعد أن طردته قواتنا وحشدنا من الباب وهُزِمَ شر هزيمة،
كثُر الحديث عن البصيرة والبصر عند الإنسان، لكن المشكلة ليست في الحديث بل في الإنسان نفسه،
هناك ناقدون كسالى كثر هذه الايام في مجتمعنا، وأخذتهم العزة بالإثم،
حديث الأب لأبنائه وكلام الأخ لأخوته، كانت تلك هي خطبة الجمعة (20ربيع الثاني1440 للهجرة،
خرج على كل شيء الإتفاق النووي مع الجمهورية الإسلامية في إيران، وخروج سريع من سوريا ...
الإختلافات السياسية تعصف بنا، والواقع الخدمي متلكئ في بلادنا، حد مثاقيل الجبال...
فرحتُ كثيراً لدعوتي بزيارة إحدى منظمات المجتمع المدني،
لا يمكن للسياسي أن ينجح بنظرة إنفرادية أو إنعزالية، والتكامل سر كبير من أسرار النجاح،
أكثر من (16) يوماً لمناهضة العنف ضد المرأة، منها ما هو دولي، وأممي،
لم يجد الشعب العراقي كلمة مناسبة، لشرح ما يشعر به أزاء تشكيل الحكومة،
الشهداء يمثلون العلامة الفارقة والأبرز في تأريخ الأمم، فهم يعشقون الحرية،