لا يختلف إثنان على أن المشاكل الإجتماعية، كلنا مسؤولون عنها وآثارها مدمرة للجميع،
(مَنْ أحبنا أهلَ البيتِ فليتخذْ من الفقرِ جلباباً، مَنْ أحبنا أهلَ البيتِ دعّهُ البلاءُ دعّاً)
هناك بوصلة في العراق حباها الله، لا تتوقف في حديثها عند محطات الطائفية، أو القومية،
لبوة في النهار وراهبة في الليل، تلك هي ابرز السمات الغالبة على نساء مجتمعاتنا الجنوبية الخالدة،
صراع على الخلافة المغصوبة أصلاً، بين الأمويين والعباسيين من جهة، وبين إنتفاضات العلويين والزيديين...
قيل أن البركة جندي خفي من جنود الباريء عز وجل يرسلها لمَنْ يشاء فإن حلت في المال كثّرته وفي الولد أصلحته...
أمريكا حصن لصناع الحروب والطائفيين! وآل سعود حضن للبعثيين والإرهابيين! أربيل حصن للسياسيين
هناك فرق كبير بين شخص عام، وشخص عار، فالأول يدرك شيئاً عن كل شيء، ولا يدعي العصمة،
الإنتخابات كلمة لا تدل إلا على مغانم السلطة والمال، وتحقيق العدالة الكاذبة،
ما أحوجنا اليوم لأن ندير أزماتنا بذكاء، فالتعامل بردات الفعل، لا يجلب سوى المزيد من تعقيد الأزمة،
روي أن إبن عياض كان قد تعلق بأستار الكعبة موسم الحج، متوسلاً العلي القدير،
يخال للإنسان دائماً أمنية الرجوع لعالم الطفولة، لأن تضميد الجراح بعد اللعب،
أعلن مفتش كبير على المدارس، عن قيامه بزيارة مدرسة إبتدائية في قرية صغيرة،
القرآن الكـريـم أورد أنواعاً كثيرة من الماء، لكل واحد منه طبيعته الخاصة،
عندما نقول أن المرجعية حاضرة في ضمائرنا، وهي صمام الأمان للعراق والعراقيين،
المعصية لذتها جسدية ويعقبها ملل وضيق أكبر من اللذة، أما الطاعة فلذتها روحية تعقبها راحة ولذة أكبر
يقال أن في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها أكثر من (1800) مركزاً للأبحاث الإستراتيجية، لتفكيك وتحليل التحولات الجديدة...