عشقوا ولبوا فصاروا أحراراً، فأمسوا شهداء، نعم لقد تحرر العراق بسواعدكم،
يحكى قديماً أن أحد الرجال الكبار، ذهب مع إبنه الصغير إلى المسجد،
السنوات الأربع عشرة سنة مضت من عمر التجربة الديمقراطية في العراق، حين سقوط صنم الدكتاتورية
حشود مليونية تستلهم النصر من وحي النهضة الحسينية، وجموع رسالية لا تعرف الراحة في الساحة
ذات مرة قال الشيخ خالد الملا رئيس هيئة علماء العراق: (قُتل الآف الشيعة ودُمرت مساجدهم
وقف صبى صغير يلوح بيده، وهو على الشاطئ لسفينة كبيره تسير فى البحر، فقال له رجل كان واقفاً بجواره...
حينما نحدد أهدافنا تتصاغر كل الجهود، من أجل شعبنا وأرضنا، والإلتقاء في المنتصف...
يحكى عن أحد الموالين لأحد أصحابه أنه قال: عليك بخمس ذكر الله،
أهم ما يميز حياة العرب في الجاهلية، أنها كانت حياة حربية تقوم على الغزو، والأخذ بالثأر، وفيها القوي
يعيب بعض المتابعين على كتاب المقالات، بأن يبدوؤها بقصة من التراث قديماً أو حديثاً،
أعلن مفتش كبير على المدارس، عن قيامه بزيارة مدرسة إبتدائية في قرية صغيرة،
إستوقفتني كلمة (فأووا ) بسورة الكهف، في قول الله تعالى: { وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ}
فقد الإنسان إنسانيته بإستعماله قاموس الكلمات الجارحة، الظالمة،
قال سبحانه وتعالى في محكم كتابه العزيز:" خلق الإنسان هلوعاً، إذا مسه الشر جزوعاً،
قال الإمام محمد الجواد (عليه السلام): (المؤمن يحتاج الى ثلاث خصال: توفيق من الله،
كل الأشياء التي نعايشها في الحياة، تختلف كلياً عما يحدث في عالم البرزخ،
هناك حكمة تقول: (الدراسة بإمكانها أن تجعلك تقرأ وتكتب، لكنها لا تعلمك كيف تتصرف، فكلنا بشر والقليل...
سأل أستاذ جامعي طلابه: إذا كان هناك ثلاثة عصافير على الشجرة،