المعلم الماهر هو الذي يجعل من درس قواعد اللغة العربية،
منذ سنوات طويلة مضت، كان لأحد المالكين مزرعة، تقع بجوار الشاطئ،
كان هناك محل لبيع وصياغة الذهب والمجوهرات،
سار صديقان في صحراء قاحلة لمدة يومين، تحرقهما الشمس بسياطها النارية،
يحكى أن عجوزاً كانت تبكي طوال الوقت، فإبنتها الكبرى متزوجة من رجل يبيع المظلات، والصغرى
ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺷﻴﺦ ﻳﻌﻠﻢ ﺗﻼﻣﻴﺬﻩ ﺍﻟﻌﻘﻴﺪﺓ لقول(ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ)، ﻳﺸﺮﺣﻬﺎ ﻟﻬﻢ وﻳﺮﺑﻴﻬﻢ ﻋَﻠَﻴْﻬﺎ،
هناك أربع شموع دار حديث بينها، فقالت الأولى: لا أحد يحتاجني،
هناك شعوب على الأرض، قد تجمعها لغة واحدة، أو حدود وطن واحد،
ذهب طفل صغير لبيت صديقه، ليلعب معه فقال له:يا هذا لا تصدر ضجيجاً،
كان الناس في الجاهلية يعظمون شهر رجب،
كان الناس في الجاهلية يعظمون شهر رجب، وعرف لديهم بالشهر الأصم، لأنه لا يسمع فيه
هناك حكمة تقول:"كن حكيماً له مبدأ فيحترمك الناس من أجله،
الحمد لله الذي سمك السماء، وندب عباده الى الدعاء،
طلب أحد الولاة من وزيره، أن ينقش عبارة على خاتمه،
مخطى مَنْ يتصور أن غياب الجسم يعني غياباً للإسم، فخارج أقفاص اللغة،
هناك كلمات يجلبها لنا القدر، رغم أننا نخاف الغدر، لنصنع منها قصة عشق رائدة،
لم يعد العالم بحاجة لمزيد من النسخ، والنقاش مع العقول الصغيرة،
يجب الإلتزام بحقوق المؤمنين في التزاور، والتعاضد،