كانت أسهل طريقة في العراق لنشر (الفوضى والخراب)،
قال سبحانه وتعالى في محكم كتابه العزيز:"إنا أنزلناه قرآناً عربياً لعلكم تعقلون"
خولة بنت جعفر بن قيس، بن مسلمة بن عبد الله بن ثعلبة،
سيدة جليلة أم لأبيها جمعت غُر الفضائل والمناقب وجميل الصفات عاصرت حياة المعصوم
مشاهد الدمار تفوق الوصف، وملامح الحياة، وحبائل الصبر،
هناك عبارات تبقى في الذاكرة ولا يمكن محوها،
تعرض البيت العلوي بعد إستشهاد النبي محمد،(صلواته تعالى عليه وعلى آله)،
رجل من طراز خاص، لم يُضع فرصة للعمل بنكران الذات، من أجل القيم والعقيدة، فداؤه
سأل رجل بحاراً:أين مات أبوك؟قال: في البحر،فسأله وجدك؟
مخطئ مَنْ يحصر دور المرأة، في القضايا الأسرية الهامشية،
(مُحمَّد) إسم علم منقول من أسم المفعول المضعف، وسمي به (صلواته تعالى عليه وعلى آله)،
سئلت طالبة في المرحلة الأولى، بأحدى الكليات التربوية،
(كل ذرة تراب إينما كانت في العراق هي أرضنا جميعاً، وكل قطرة دم لعراقي عزيزة علينا، وأن كل دمعة
أصولها من بلاد المغرب العربي، ولدت بمدينة نوبة وإسمها (شقراء النوبية)،
ليلة موعودة تحيطها العناية الإلهية برعايتها، في النصف من شعبان، وحمل سري لم تعلن علاماته
سيدة جليلة تلتقي مع عبد الله، والد النبي محمد(صلواته تعالى عليهما)،
منذ عامين ونصف، يكتب غيارى المرجعية من المتطوعين الأبطال، تأريخاً لم تألفه الأجيال، إلا في ملحمة
إحدى زوجات النبي،(صلواته تعالى عليه وعلى آله) أختها ميمونة،