حوار واسع عميق وممتد في يوم كان مقداره ألف سنة، دار في خيام بني هاشم،
كانت من خيار الناس وأفضلهن، أنجبت للإمام الحسين عليه السلام، ولداً (عبد الله) وبنتاً (سَكينة)،
كثيراً ما ينظر لزوجة الأب نظرة متطرفة، وقد تكون متشددة بعض الشيء، بسبب
ليلى وفقدان عزيز قلبها.... ليس من باب الصدفة أبداً رؤية الضياء، الذي ينبعث من وجه علي الأكبر، إبن الإمام الحسين (عليه السلام)
سكينة وأربعمائة عود عطر حول قبرها...
معركة مصيرية بدأت أتون صراعها منذ أول أيام الخليقة،
القضيةُ الكبرى التي واجهها الإمامُ الحسينُ (عليهِ السلامُ)، هي تعرضُ العقيدةِ الإسلاميةِ
تعد ذاكرة كربلاء الجرح الأكثر بقاءً على مر العصور وكر الدهور،
أن تكون جزءاً من حيثيات القضية الحسينية، فذاك يعني أنك تتميز بصفات العبادة الخالصة،
مخطى مَنْ يتصور أن غياب الجسم يعني غياباً للإسم، فخارج أقفاص اللغة، تترجم دماء القضية الحسينية ملحمة
مستقبل الطفل يستحق كل تضحية وعطاء وتواصل مستمر، فكيف بالأسرة وهي الحاضنة الأولى،
الدورة ال71 للجمعية العامة للأمم المتحدة، شهدت على هامشها توقيع إتفاق
ثانياً: معلم يكدح قرب مقبرة الأجيال!
ليس من باب الصدفة أبداً، أن تتناول المرجعية الرشيدة بخطبة الجمعة بتاريخ 23/9/2016م، الموافق
ليس من باب الصدفة أبداً، أن تتناول المرجعية الرشيدة بخطبة الجمعة بتاريخ 23/9/2016م،
الخبر فاجأ المعلمين، والغالبية تريد معرفة التفاصيل، ومواقع التواصل إشتعلت،
أشهر حراس الديمقراطية في العالم، الولايات المتحدة الأمريكية، وقد يصدق بعض المغرر بهم،
الجماهير هي التي تصنع التأريخ وتكتبه، رغم وجود بعض حماقات أصحاب العقول الخاملة،