ذاكرة كربلاء تنسج بطفها الأليم، خيوطاً ذهبية مطهرة، ترفض القراءة بصمت، فرغم أقنعة الظلام الأموية المزيفة، التي أرادت إسكات...
حكايات الرجل المتصدي، لعملية الإصلاح في العراق السيد العبادي، الذي لم تكتفِ جماعته بطلب المشاورة،
حكايات الرجل المتصدي، لعملية الإصلاح في العراق السيد العبادي، الذي لم تكتفِ جماعته بطلب المشاورة
تردي أذواق الناس في عراق اليوم، سببه يعود الى الخراب والعنف، الذي يدور حولهم، فمكونات الحكمة لديهم، أصبحت
أحرف عظيمة تلك هي الحروف، التي أنزل الباريء عز وجل قرآنه الكريم بها، لينذر قوماً جاهلين، وكم
تحتل موضوعة المرأة حيزاً كبيراً من حياتنا، لما لها من دور حاسم، في بناء وتنمية المجتمع، ولأن المرأة هي المكان
إن كل عنوان في كربلاء، داخل طياته تشعر، أنه يخاطبك بأنواع الرحمة، والعدالة، والإنسانية، فقل في نفسك:
لم تنتهِ واقعة كربلاء في العاشر من محرم الحرام، بإستشهاد الأمام الحسين (عليه السلام)، وأخيه أبي الفضل العباس، وأولاده،
كلمة سر محمدية سرمدية البقاء، بوجود الإمام زين العابدين (عليه السلام)، في واقعة الطف، وهو يعاني مرضاً شديداً،
الثورة الحسينة الخالدة، كان والدي عليه الرحمة، يشبهها بأنها عملية رضاعة، بين الأم ووليدها دون فطام مطلقاً،
تجربة مدهشة وثرية ذات إيقاع خاص، تتكون من مقطعين للقائم بمنصب أمين بغداد، إنها كلمة فني أو تقني، مع سلطة
الواقع الهزيل لا يليق بثروات العراق، فحتى لا نسيء اللفظ لضيق الجواب، وجميع مَنْ في العراق، يطرح سؤالاً بسيطاً:
الطغاة يصنعون للشعب سجناً كبيراً، فيعتقدون أنه المكان المناسب الوحيد للشرفاء، ويكتبون قصصاً سوداء، موشحة بالرعب والدم، خصوصاً...
تكلفة بشرية وصلت خطورتها عند العراقيين، منذ عقد ونيف لأرقام مهولة، بين وفيات أحداث 2003 ، ثم الحرب
كثيراً ما تعاني المحافظات المنتجة للنفط، من عدم تعاون الشركات الإستخراجية العاملة، في العراق سواء
أطفال تبكي لا ترغب في الدخول الى الصف، وآخرون لا يدخلون إلا بوجود والدتهم، وقسم منهم ينتظمون بالدوام، في صفوف إخوانهم الأكبر...
نِعم الحكم الجبار، والخصم محمد، والموعد يوم القيامة، هذا ما أعلنته سيدتنا، الحوراء زينب (عليها السلام)،
لم تسجل يوماً لحظة إنتصار للقوة على الحق، كما سجل التأريخ هزيمة يزيد عليه اللعنة، وهذا ما شهدته ليلة الحادي عشر من محرم الحرام،