القطار المتخلف الذي يجره، بعض ساسة البلد، والتي بدت طلاسم العقد تسيره، وفق المصالح التي تجلب الحظ للنائب،
ثمة مشكلة تعاني منها دول الخليج، هي تبني الفكر الوهابي، وهذا الفكر يكفر جميع المسلمين،
لا شك ان هذا الموقع ينشر الوثائق في وقت له مصلحه فيه، والوثائق وما تحمله من معلومات،
لايزال العراق يسير في متاهة، ليس هناك خطوط عرض واضحة، لكي تسير العملية السياسية،
شهر رمضان شهر الطاعة والعتق من النيران، يهل علينا هذا الشهر في وسط جو مشحون بالتهديدات،
من الأمور التي يهتز لها الضمير الإنساني، ياسيادة رئيس الوزراء، السير بالطريق الخطأ،
على مر العصور يتعامل الطغاة، بكل وسائل الاجرام، مع من يعارضهم، والذي ينتقدهم
ثمة حادثة مضى عليها قرون، غاب فيها التكافؤ، رجال تقيس بمنظار قوة السلطة،
كثافة الغيوم الملبدة في سماء العراق، جعلت أنفسنا تحزن، عندما هبطت أسعار النفط، في تلك الفترة التي يواجه البلد خطر داعش
يوم حزين وانتهاك صارخ، تكميم الافواه بدأ من ذلك اليوم، كل من يقول الحق،
موعد الساعة الأولى، أنتهى، وسمفونية الأنغام بالقصف الجوي، مرحلة عبرت التوقعات، كانوا يتوقعون
من أولويات العمل السياسي، اتخاذ خطوات تطمئن جميع الكتل السياسية،
من أولويات العمل السياسي، اتخاذ خطوات تطمئن جميع الكتل السياسية، بأنك تسير وفق البرنامج الحكومي المرسوم، أو ما يسمى بوثيقة الاتفاق السياسي، التي على أساسها تم تشكيل الحكومة الحالية، برئاسة السيد العبا...
منذ ان أتحد أل سعود وعصاباتهم التي نشرت القتل والذعر،
لم ينم تلك الليلة، ينتظر الفجر بفارغ الصبر، ينظر إلى السماء، يفكر ويتصفح وجوه عائلته، ويصبر نفسه
طيلة عشر سنوات، تحملت المرجعية أعباء ثقيلة، ووضعت خطوط عريضة،
بعد الانتصارات التي حققها الحشد الشعبي، والقوات الأمنية، على الأرض، تحاول أمريكا أن تبيض وجهها
(لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4)...التين )، من منا يستطيع العيش، بدون أن يحرك قدميه لساعة،