لولا الحسين(ع) لما وجد ثوار والأحرار في العالم، ولولا الحسين(ع) لكنا اليوم بين عبد ومملوك، لولا الحسين(ع)
بعد دواوين "ثرثرة في كانون" و"أطياف تراوغ الظمأ" و"خلف البياض" و"امرأة من
ثمة رجال لا يبالوا بكلام الناس، فهم أصحاب عقيدة، وتكليفهم مرضاة الباري عز وجل
كربلاء تعني العاشر من المحرم؛ فأن قبل هذا اليوم لم تكن أسما مذكورا، قُتل الحسين مخطط بدأ
يقول الشاعر: بحق أمير المؤمنين علي( عليه السلام)
التظاهر؛ هو عبارة عن احتجاج على أدارة الحكومة وسوء استخدامها للسلطة،...
يذكر لنا التاريخ؛ إحداث لها مرارة في النفوس، لأن الإنسان مهما يحمل من صفات سلبية،
تائه يبحث عن مصيره المجهول، يتشبث بكل قشه، عسى تنفعه، وينال ما يريد، لا يهتم بمصير البلد؛
للقدس مكانة في قلوب المؤمنين، الذين ترتفع أصواتهم في كل الأوقات،
يبدو أن الانتخابات القادمة تختلف عن سابقاتها، كون المعركة أشد، ولا مجال للتزوير فيها،
وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَ...
منذ أن خُلق أبينا آدم (عليه السلام)، والحياة صراع بين الحق والباطل،
عندما يقول الباري في محكم كتابه الكريم، لرسوله؛
عندما بدأت الحكومة ترتب أوراقها، بعد تحرير الموصل، ومن ثم تلعفر،
المشاعر ليس لها صوت؛ لكن لها فعل، تستجيب لنداء الحق، وتعمل على اعادة الارض المغتصبة،
العقل بين الوهم والحقيقة؛ هنا يأتي التميز؛ ماهو الربط بينهما،
شهر رمضان شهر الطاعة والعتق من النيران، يهل علينا هذا الشهر في وسط جو مليئ...
ثمة أمر أختباري؛ طرق باب الضمير الإنساني، قبل ثلاث سنوات،