لقد قالها الذي لا ينطق عن الهواء (( ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة )) وسرعان ما انقلبت
هو تحدٍ أكثر منه سؤال، تُرى ماذا سيفعل حكام الأعراب بعد أن تكررت جريمة حرق كتابهم المقدس؟
ذُق إنك أنت العزيز الكريم ، هي كأس تدور هنا وهناك، تارةً بيدك وأُخرى بيد
أيها الأمين والقائد الشجاع ، أَتذكرُ حين قِيل للعراق إذهب أنتَ وربُكَ فقاتلا إنا هاهُنا قاعدون؟
هذا الذي تعرفُ الجبهات صولتهُ والحرب تعرفهُ والأهوال والهممُ
الحشد وما أدراك ما الحشد… شجعان كإمامهم عليّ ع، كرام كإمامهم الحسن ع
عبارة قرأتها في أحد المواقع استوقفتني ملياً، ولا أُخفيكم سراً بأني إحتجت بعض الوقت
أبا تُراب…يا أمير النحل… يا أول الناس إيماناً وإسلاما، أيها البائت في فراش رسول الله وقد تآمر عليه القوم لقتله، يافارس
فاعلموا أن بيننا الف مُلجَم ومُلجَم يخفون خناجرهم مازالوا يتربصون بنا الدوائر
مِن أينَ العـودة فـيروزٌ …. والعـودة ُ تحتاجُ لمدفع .
أُنبيك سيدي ومولاي يا نَفس أخوك النبي الخاتم…صل الله عليه وآله، أن جرحك مازال يرعف فينا...
لقد قيل قديماً إن ذيل الكلب ماينعدل، ومن أمن العقاب أساء الادب…
إنها سُنة الله في الطغاة والمستكبرين، ولقد حدثنا التاريخ عن المصير الاسود لكل منهم،
٩/٤ … في مثل هذا اليوم تناطحت الشياطين مع بعضها البعض، شيطان أكبر متمثلاً بأمريكا والاخر عميلها
البعث … وما أدراك ما البعث… مُفردة لو جمعت كل ماحوته قواميس لغة السقوط والانحطاط
تُرى... من كان يعتقد قبل اليوم أن جبروت الغرب الراسخ وحضارته الرصينة بإستقرارها ودساتيرها وآلتهاوبُناها
خبرٌ بائس حدّ اللعنة، ما أن تناهى إلى مسامعي حتى تقافزت أمامي مفردات مهزلة العقل البشري الذي ماانفك يسخر منا ومن بيدهم مراكز القرار،
أبا تُراب...يا أمير النحل... يا أول الناس إيماناً وإسلاما، أيها البائت في فراش رسول الله وقد تآمر