أن تكون هناك دولة شيعية قوية في المنطقة فهذا الذي لن تسمح به لا إسرائيل ولا الاستكبار العالم.،
لقد أرعد أرعن البيت الاسود وأزبد، وملأ الدنيا زعيقاً ونعيقاً وصخباً ومن خلفه الماكنة الإعلامية الصهيوأمريكية من أنه سيضرب إيران وعلى الجميع الخروج من طهران فوراً.
فالمنطقة كلها متجهة للتطبيع، وإن أعدى أعداء الصهاينة وذيولهم المطبعين هم شيعة علي عليه السلام.
خُيِّلَ إليَّ، للوهلة الأولى، وأنا أُصغي إلى تخرُّصاتك بحقّ سلاح الحزب الذي حماك، وحمى رهطك، وبلدك،واستنقذكم من فم الشيطان،
أقولها مدوية وعلى رؤوس الاشهاد أن لعنة التطبيع تلاحق الجميع دون هوادة.
ونحن نعيش أيام الرفض والإباء الحسيني وما قدمته كربلاء الحسين من دورس ومعانٍ في رفض الظلم والخنوع والخضوع بل والتضحية دفاعاً عن توحيد الله في الارض،
يقيناً أيُ قائد مُلمٌ بفنون الحرب والقتال وجغرافية الأرض وطبيعة العدو من حيث العُدة والعدد وله جيش يأتمر بأمره يتيقنُ بالنصر ، سيما أن كان قتاله
السلام عليك حين لبيت
أبداً.... لم يكونوا إثنان وسبعون بالعدد... بل كانوا سبعون كتيبة، وفيلقين جرّاريّن هما العباس والأكبر ،
في تحدٍ سافر لكل الأعراف والتقاليد الدبلوماسية وإنتهاك وقح لجميع البروتوكولات والقواعد التي تسود العمل الدبلوماسي بين الدول ذات
مالكَ قبحك الله سللت سيف البغي والعدوان على الحسين وشعائر الحسين واتباع الحسين ومنعتها في بلدك
سنُقدِم الكثير… ونعطي أكثر. سترتوي الارض بنجيع القاني المباح.
العالم كله يعيش الاستثناء. الفوضى والقلق والتوتر وسؤال يبحث عن جواب. تقرأ في عيونهم الخوف واليأس مالذي حدث ؟؟؟
نعم ..أنا تلك التي عصفت بإكتوبرها خيبركم.
نعم… لاخير في جلوسنا وبقيعنا يشكو الظليمة الظليمة.
السيد أنطونيو غوتيريش الامين العام للامم المتحدة المحترم.
كثيرون من كانوا يزايدون ويراهنون ويتقولون بل ويتندرون على مواقف الجمهورية الاسلامية ويُعيبون عليها عدم الرد على
فكر ظلامي دموي تكفيري منحرف، عصابات ملوثة ولدت من رحم الشيطان، دينهم التكفير، وديدنهم القتل، أيديولوجية
