با ماسحَ الأكتافِ بالوثنِ
في مساءٍ تموزي وصلت حرارة الشمس فيه 47% وحملَ تأريخ 29 / 7 كانت قلوب الواسطيين أكثر حرارةً وشوقا لأستقبال الأبناء القادمين من بفداد الأزل ..أستقبال الفاتحين الأبطال ، وقد وطأت أقدامهم تراب الأرض ال...
المكان ليس لهم وهذا حال معظم الواجهات الثقافيه وكأتحاد للادباء في واسط
حسناؤنا كرادة العشاق ذي أبوابها
(( عاج الشقي )) وعدت أسأل أمريكا كيس نفايات مسدسهم ولفافة تبغ المسلولين وخاصرة المنفيين _أمريكا في اليمن في الأبواء وبغداد ودمشقَ مَنْ أوقدَ ناراً أطفأها أحمد ؟ ومن كفَّ أكفَ السوء بس...
لم أنسَ مامرَ بي هل تنسَى ؟
توزعت سماؤه بين غيمٍ وشمس خجوله ليعيدوا بريق فرقة مسرح الكوت للتمثيل التي أُسسَت في سبعينيات القرن الماضي
هل لي أن أحلم بمرايا من مطرٍ .. أمام منزلي ؟ هل لي أن أنفضَ وحلَ حذائي ..
للمدة من 23 _ 24 كانون الأ و ل من عام 2015م أنتظم عِقد مهرجان المتنبي بنسخته الثالثة عشرة بحضور ورعاية الحكومة المحليه في واسط وقد سميت هذه الدورة بأسم الشاعر الواسطي غني العمار ، ويعد أسباغ أسم شا...
قدمان من تراب عشرة أصابع في قدمين
(( مَن أحَّبَ عملَ قومٍ حُشِرَ معهم )) قولٌ بليغ اراد به القائل قرنَ القولِ بالفعل
الخبز لهُ قدسيته في الكتب السماويه وعند أخوتنا النصارى له صلاة تسمى ب( ( صلاة الشكر ) والمعنى المحدود للخبز ...
كان في الكوفة قبل ولوج الغول
سنينَ عمركَ ! وهي اليوم تحترقُ ما ذا ستُلقي ؟ أذا ألقوا عصيَّهمو
مابين موتك والولادةِ مسجدُ غَمَدانِ ضمهما لسيفكَ موعدُ
زمان المثل واضح من المعنى وأبو كلاش هنا الفلاح أو الكاسب وأبو جزمه هنا الأقطاعي أو المحتل الأنكليزي ذلكَ الوقت .
دلوتُ الماءُ ذاكرتي وعدتُّ طينَ الشفلح في ثوبي
لم أولد فيها أو أنتمِ أليها ولكن لي فيها مآرب