صباح الدمِ يابَلَدي
أنا شاعر أعلنتُ أفلاسي
جلسوا فوقَ كِتفي طويلا
من سريرٍ لسرير
في نهرنا يتمايلُ القرشُ
أيقنتُ أنَّ عذابها القاسي
وقف بعدَ أن عدَ على أصابعه 60 يوما ونيف
في بابِ الصرّاف
لأصابعي حظوتها
لأبي الطيِّب سطوتهُ
١٦ ساعة مِنْ أينَ نأتي بيوسفَ آخر؟
بلا ظل يدخلُ مولاً
مذ خطََّّ الله قلادته بالدم في جيد علي كان القدرُ ماراثوناً رغمَ البط ( الناعق ) في الباب ورتاجٌ تعلَّق بعباءته كان وعد الرب فضاء المحراب كهفٌ ووعد محمد في ذاتِ الليلةِ صلاة...
السجن أحَبُ ألي من رفقة هذا الغاب نأكل فيه أي السجن وبعد سؤالِ الفلقةِ نهوي بدمِ الأصابع وقوفاً أو بالاغلال من لُبِّ الصمون نخلُق كهيئةِ ( الدوشيش ) لنلهو باللعبِ أما عشاؤنا ملفوف...
وجدي الذي اهداني أول ساعةٍ وحبسَ الزمن في يدي ..وياليته لم يفعل !
يحلمُ يوسف يصير الحلم سنابلَ
فقد أتهمكَ السرّاق بالابناء
بهياً دونه وقفَ الفناءُ