قد يُمتدح المخلوق لأسباب منها الأمرة والعظمة والشجاعة والجاه...
الأصدقاء مثل العناكب وعذراً للتشبيه
لأبي الطيِّب سطوتهُ
قبل الخوض بمثل هذا الموضوع الشائك والمُسيل للعُاب البعض
تعودَّ شعراؤنا القدامى أن يبدأوا قصائدهم بالغزل وها أنا اليوم أبدءُ قصيدتي بغزل خساراتنا
أنا طالبٌ ومعلِّمُ وكلاهما ليَ مغنَمُ فأذا سموتُ الى العُلا
لن يمنعوا دمي .. أنت دمي
ياحروفَ الهِجاءِ ما للهَجاءِ!
الغربةغراب يشهدُ موتك
ويمضي وقبعَّة الماءِ
الى الشاعر الكبير يحيى السماوي في محنة الأوطان
* تخاصمتْ غيمتان عند العصفِ
حين أنتهيتُ من نشربئريَ الأولى كان الطاووس يلبس دشداشتي وورائي آذان
لو عندي عشرة أصابع
في سطح بيتنا .. عند قبة باب الحوائج
عصفورٌ شظتهُ سكاكين الغدر
أنا أرتعاشُ العطر في السوسنه