القصيدة التي اختارها الناقد لطيف عبد سالم ضمن كتابه النقدي "من جنى الذائقة"
قصيدتي التي قرأتها في مهرجان المربد الثاني عشر
أَمْسي، وَيَوْميَ مِنْ خِلَالِكْ
مَازَالَ في شَفَتَيَّ زَادُ الْبَارِحَةْ،
الى تلك التي مازالت تشرق في سماء حروفي كلما دعوت قلمي ليشاركني
حيث شواطئ البحر الاسود، انثى جورجية تقلب قميصا، احمر اللون..
النص الذي ألقيته في مهرجان المربد العاشر
ظَمِئَ الْمَاءُ، وَرَفَّتْ شَفَتَاهْ
لَمْ أّعْتَنِقْ طُرُقَ السَّمَا حَتَّى اهْتَدَيْتُ إِلَى ضَلَالِكْ
أَحْضِرْ نَبيذَكَ، لَا تَسَلْ عَمَا جَرَى،
هَمْسُ النَّدَى الشَّادي
تَتَمَايَلُ الْأَوْرَاقُ تَكْبيرَاً،
من مجموعتي "ما رددته الازقة"
عَلَى تَضَاريسِكِ السَّمْرَاءِ
من مجموعتي " من طقوس المعنى"
النص الفائز بالمركز الثالث(الشعر الحر)
من مجموعتي"من طقوس المعنى"
من نصوصي الفائزة بالمركز الثالث / مسابقة الإبداع في الشعر