مَوَّالُ نَهْرَيْكَ صَبَّ الشَّكَ فِي شَفَتي
في حَضْرَةِ الصَّمْتِ كانَ الْأَمْسُ ثالِثَنا، يُقَلِّبُ الْـجَـمْـرَ فـي الـنِّسيانِ،
نص منشور في مجموعتي "مارددته الأزقة"
منشور في مجموعتي الشِّعرية"ماردَّدته الأزقة"
من مجموعتي "مارددته الازقة"
تَأبَّطَ وَحْيَ الصَّبْرِ كَفْءٌ مُطَّهَرُ، فَاقْبَلَ لِلْغَبْـراءِ وَعْدٌ،
من ديوان الشاعر "الأقلام لا تصدأ"
كُنّا حُفاةً نَرْتَـدي أَفْياءَ أشْرِعَةِ الْــقَوارِبِ ، نَشْرَبُ الْــفَقْرَ الْــمُـعَتَّقَ ، والْــمُعَــبَّــأَ في حَقائِــبِـنا الَّتِي ثَــــمِـلَـتْ بِـأَوْراقِ الشَّذى الْــــفَوّاحِ
بينَ النَّخيلِ اضطجَعْنا ..... نشربُ الْقمرا ..... كأساً ،
نعم ، فالعالـمُ قريةٌ صغيرة ، لكنْ ، هلْ نعيشُ الزَّمنَ الَّذي يعيشُهُ الآخرون ؟
إلى مدينة تعشق الشعر إلى مدينة يعشقها الشعر إلى مدينتي البصرة
تهاوى بنو نحنُ الـْ ، وحِلْمُكَ يورِقُ قُباباً، تمورُ الشَّمسُ فيها،
مَرَّ الزَّمنُ سريعاً، فقَدْ أمضيْتُ الوقتَ أنظرُ لهذهِ الفتاة ،