الكتابُ المقدَّس، كتابُ النصارى، يُمَيِّزُ بين الشمس والقمر والنجوم، فلكلِّ منها مجده، حيث يقول وقوله هذا حقٌّ:
اتَّفَقَت كلمةُ الشيعة على وقوع الظُّلمِ على عليٍّ عليه السلام: فسُلِبَ حقُّه، وانتُهِكَت دارُه، وظُلِمَت وضَرِبَت حَليلته، حتى رَحَلَت شهيدةً مقتولة !
سؤالٌ يُكَرِّرُ نفسَه على مرِّ الأيام والعصور..
لَا شَفِيعَ لِلْمَرْأَةِ أَنْجَحُ عِنْدَ رَبِّهَا مِنْ رِضَا زَوْجِهَا.
روى المؤرخون حادثةً غُيِّبَت عن أذهان عموم الناس، تخفيفاً مِن هَولِ الجريمة التي ارتُكِبَت بحقِّ الزَّهراء عليها السلام.
قَرَنَ الله تعالى بين (الإمامة) و(الصبر) فقال:
لقد روى الشيعة والسنة وصيةً غريبةً من النبي صلى الله عليه وآله لعليٍّ عليه السلام، حيث قال له قبل وفاته بأيامٍ ثلاثة:
يخالُ كثيرٌ من الخَلقِ أنَّ قتلَ الزَّهراء عليها السلام كان أمراً غَيرَ مُدَبَّرٍ! ويزعم من أُشرِبوا في قلوبهم العجل بأنَّ
إنّ للناس في تعاملها مع البيوت والأبواب نهجين:
عادةٌ جاهلية نهى عنها رسول الله صلى الله عليه وآله فيما نهى، فقد بُعث إلى قوم: قَطَّعُوا أَرْحَامَهُمْ، وَسَفَكُوا دِمَاءَهُمْ، وَدَفَنُوا
لقد روينا عن يَعْقُوبُ الْأَحْمَرُ قوله: دَخَلْنَا عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع نُعَزِّيهِ بِإِسْمَاعِيلَ، فَتَرَحَّمَ عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ:
قال الإمام السجاد عليه السلام لعمَّته زينب عليها السلام:
التوحيد.. هو مِحوَرُ الخلاف الأعظم بين الموحِّدين والمشركين والملحدين واللا أدريين.. بل إنَّه يشكِّل هُوَّةً كبيرةً حتى بين الموحِّدين أنفسهم..
لقد أسكنَ إبراهيمُ خليلُ الرحمان عليه السلام بعضاً مِن ذريَّته عند بيت الله الحرام، ثمَّ دعا ربَّه عزَّ وجل لبقيَّة
لقد أسكنَ إبراهيمُ خليلُ الرحمان عليه السلام بعضاً مِن ذريَّته عند بيت الله الحرام، ثمَّ دعا ربَّه عزَّ وجل لبقيَّة هذه الذريَّة بقوله
الثامنُ من ربيع الثاني، هو يومُ شهادة الزَّهراء عليها السلامُ على روايةٍ ! فَيَومُ شهادَتِها مُختَلَفٌ فيه، كاختلاف الأمة حول آل محمد عليهم السلام
يكادُ المرء يتخيَّل أنهم ليسوا من صنف البشر! لما يرى من قساوةٍ في قلوبهم.. لا تَقِلُّ عن الحجارة بل تزيد!
تَتَسارَعُ الأحداثُ في أيامنا.. تتوالى وتَزدَحِمُ.. حتى لا تكادُ تَدَعُ للمرء فُرصةً يُعمِلُ بها فِكرَه.. ويُحَدِّدُ بها موقفه..