آهِ كم كنتُ يا صديقي غبيّا حينَ راحَ الجميلُ عني قصيّا كانَ قربي ولم أزلْ لا أراهُ كانَ يرنو اليَّ طيراً نجيّا هكذا الحظُّ لو يمرُّ .. يمرُّ مُسرعاً راكضاً خفيفاً خفيّا إقرأ للكاتب : امجد الحمدانيكُلُّ شئٍ في الْحَيَاةِ نصيبُيا ليتها كانت ككلبٍ تنبحُعامٌ مضى وأتى عامٌ وانتِ هناأدري بأنّ أقاربي لعقاربُ
التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!