قَدَرٌ يمضي وَلَيْسَ يخيبُ
وتعُضُّ أحياناً وحيناً تمرحُ
في القلبِ أُمنيةٌ خجلى تضئ سنا
البعضُ منهم بالمزادِ يُضاربُ
واترك العَتْبَ الطويلْ
وكُنّا مُنذُ خِلقتنا مواشي
يا صاحبَ الأمرِ في عَهْرِ الإماراتِ
أدري بأنّ أقاربي لعقاربُ البعضُ منهم بالمزادِ يُضاربُ أدري وأدري وأكتمُ ساكتاً فالبوحُ يُتعبني فلستُ أُعاتبُ أدري بأنّ البعضَ حينَ يُقبّلُ خدّي كذوبٌ ...
وقد قلَّ في الباكينَ من مُتَفَضِّلِ
فمشاعري بالحُزْنِ مُنداحةْ
حينَ راحَ الجميلُ عني قصيّا
فقصيدتي ألمٌ على صدري
إعذر الخُلَّ الخليلْ
أذهبْ بعيداً وفيها الصوتُ مبحوحُ
استوقفني أكثر من كاتب وأديب خلال زياراتي المتقطعة للعراق أو في بلدان أخرى متسائلا
وتأتي الى بيتِ البهيمِ البهائمُ
فقد مضى الحُرُّ لا صدرٌ ولا خدُّ