سكنَ ما بين أمواجه العاتية في ظلمةِ العمر، يلتمسُ العذرَ مابين قراءة الواقع الأسود ومخيلته البيضاء ، رحلَ بتلك المخيلة ليكتبَ الروايةَ .
انشغلَ بفكِ شفرات الماضي ليعيشَ الحاضرَ بحيادية ... ما انْ اوشكَ على الانتهاءِ مزقَ الفصلَ الاخير وراح يُقبل ابنه .
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat