سكنَ الوادى بأشتياق لرؤية الموتى ومصاحبتهم .. عاشَ حياً طيلة ستين سنة غريباً في بلدِ السباتِ .. صاحبَ وحدتهُ وعشقها يُسافر معها ، يقرأ، يكتب ، يأكل ، يشرب ، حتى عندما ينام . دائماً ما يتحدث بصمت ، في داخله روايةٌ عنوانها " الغريب " إقرأ للكاتب : اثير الغزيماكو شي جديد !!الذئابُ عبارة عن خرافٍ مهضومةصحفيغريبٌ في وطنه
التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!