لا شك ان اعضاء البرلمان وصلوا الى درجة من الانحطاط والخسة والحقارة لم يصلها اي منحط واي حقير وخسيس في كل التاريخ وفي اي مكان فاصبحوا رمز ومثال للحقارة والانحطاط والخسة
العجيب انهم يسرقون ويتظاهرون بالنزاهة ويقتلون الشعب ويتظاهرون بالدفاع عنه ويهتكون حرمات الشعب ويتظاهرون بالعفة رغم ان جرائمهم وموبقاتهم ومفاسدهم واضحة للعيان بشكل علني وسافر
فهم جميعا وافقوا على قانون التقاعد وجميعهم صوتوا لصالح القانون حتى لو قيل ان هناك من اعترض او لم يصوت فتلك لعبة استخدمها هؤلاء اللصوص للظهور بمظهر انهم كانوا ضد القانون والهدف منه استغفال الشعب وتضليله
لكننا نقول لهؤلاء اللصوص الفاسدين نعم خدعتمونا مرة لن تخدعونا مرة اخرى لا شك اننا لمناكم وعتبنا عليكم واحتقرناكم لانكم خدعتمونا في المرة الاولى الا اننا سنلوم انفسنا ونحتقرها اذا سمحنا لكم ان تخدعونا مرة ثانية
هاهي الجماهير العراقية في كل مكان من ارض العراق قررت التحدي والتصدي لكم قررت انهاء ولايتكم فانكم لا تمثلون الشعب انكم اعداء الشعب وتمثلون اعدائه
ها هي الجماهير خرجت متحدية وهي متسلحة بفتوى المرجعية الدينية العليا فلن تتراجع ولن تلين حتى تحقق اهدافها
فالمرجعية الدينية دعت العراقيين الى عدم انتخاب كل من صوت لصالح هذا القانون وهذا يعني ان اعضاء البرلمان فقدوا شرعيتهم وعليهم تقديم استقالاتهم واذا رفضوا على الجماهير اقالتهم بالقوة واحالتهم الى القضاء لينالوا جزائهم العادل كما ان المرجعية الدينية العليا دعت المحكمة الاتحادية ان تحدد موقفها من فقرة امتيازات المسئولين الكبار والعمل على عدم تمريرها
اذن فالبرلمان لا يمثل الشعب واعضاء البرلمان لا يمثلون الشعب وعلى الشعب العراقي ان يلغي هذا البرلمان ويرفضه وهذا من مهمة الشعب ومن واجبه ومن حقه طالما الشعب هو الذي اختار هذا البرلمان واعضاء البرلمان ليخدمه ويحقق رغباته لكن البرلمان اخفق في ذلك بل خان الشعب وغدر به حيث سرق امواله وتعاون مع اعداء العراق في قتل العراقيين وتدمير العراق
فالبرلمان اصبح لا يمثل الشعب وعلى الشعب ان يعتبر وجودا باطلا وغير شرعي بل يجب اقالة اعضاء البرلمان واحالتهم الى العدالة لينالوا جزائهم العادل نتيجة لما اغترفوه من جرائم بحق الشعب العراقي فانهم نكثوا في القسم الذي اقسموه وكذبوا على الشعب كما انهم خانوا الشعب والوطن وسرقوا امواله وقسم كبير منهم تعاون مع اعداء الشعب
فاعضاء البرلمان تحدوا الدستور وتجاوزوا عليه كما انهم تحدوا المرجعية الدينية وسخروا منها الغوا قرار المحكمة الاتحادية وتحدوا ارادة العراقيين جميعا
اثبت الكثير من هؤلاء البرلمانيين انهم لا يملكون خلقا ولا اخلاقا ولا دينا ولا قيما من احط السفلة والمنحرفين والقتلة واللصوص فكثير من اللصوص والمجرمين يخفون جرائمهم الا ان هؤلاء البرلمانين اصبحوا يتحدون الشعب ويسرقونه ويذلونه ويهتكون حرماته بشكل علني وسافر بالرغم منه بطرق مختلفة واساليب تخدير متنوعة العشيرة الطائفة الدين القومية المنطقة وبهذا يثيرون النعرات ويشعلون نيران الطائفية والعشائرية والدينية وقودها الجماهير المسروقة المظلومة والمحرومة والتي لا حول لها ولا قوة في الوقت نفسه نرى هؤلاء اللصوص احدهم يقبل الاخر ويحتضن الاخر يضحكون ويتنعمون بالاموال الهائلة التي يسرقوها من هذا الشعب الجائع المريض
فهم يزدادون تخمة وثروة ورفاهية ونعيم والشعب يزداد فقرا وجوعا وحرمان
هيا ايها الشعب الى الوقوف بوجه هؤلاء اللصوص ومحاسبتهم ومعاقبتهم وسد الطريق امام كل لص يفكر بتضليل الشعب
على الشعب العراقي ان ينفذ فتوى المرجعية الدينية العليا ان يحدد راتب ومهمة وواجب المرشح ومطالبته بتقديم تعهد خطي بانه سينفذ تعهده ومهمته وواجبه والا لا يرشح نفسه واذا رشح وخرج على التعهد ولم يلتزم به فعلى الشعب ان يقيله ويحيله الى القضاء على اساس انه ضلل الشعب وخدعه ومن ثم سرقه وقتله
لا شك ان هذه الرواتب العالية والامتيازات التي لا مثيل لها في العالم دفعت كل الحرامية واللصوص واهل الدعارة وعناصر شبكات التزوير والاحتيال الى الترشيح يا ترى كيف يجرأ هؤلاء على الترشيح اليس دليل على ان كرسي البرلمان اصبح باب يؤدي بصاحبه الى الجنة وتفتح امامه كل ابواب الثروة والنعيم والرفاهية والدليل ان قوائم المرشحين الى الانتخابات البرلمانية لعام 2014 احتوت على الكثير من هؤلاء المرشحين محكوم عليهم بجرائم مخلة الشرف مثل البغاء واللواطة والاغتصاب والتزوير وتسريب الاسئلة والقتل والرشوة والنصب والاحتيال والارهاب فهؤلاء الصدفة كشفتهم يا ترى كم هو عدد الذين استطاعوا ان يخفوا حقيقتهم
المعروف جيدا كل الكتل صوتت على الفقرة التي تمنح الامتيازات الكبيرة والهائلة رواتب وتقاعد لكبار المسئولين واعضاء البرلمان واصحاب الدرجات الخاصة ومن حولهم واذا شاهدنا واحد او اثنان لم يصوت لا ينعي انه شريف انها لعبة لتضليل الشعب وخداعه ووسيلة لالهاء الشعب ومن ثم نسيان الامر
لكن شعبنا ادرك نوايا هؤلاء وعرف مقصدهم وقال لهم انكشفت حقيقتكم وبانت عوراتكم وموبقاتكم ولم تعد تنطلي فلا مكان لكم اخرجوا منا ياشياطين
فهاهو شعبنا قرر الخروج بمظاهرات سلمية متسلحا بفتوى المرجعية الرشيدة والحكيمة من اجل اجتثاث الفساد والفاسدين الذي هو الرحم الوالدة والراعية للارهاب والارهابين وبناء العراق الديمقراطي الحر الموحد
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
لا شك ان اعضاء البرلمان وصلوا الى درجة من الانحطاط والخسة والحقارة لم يصلها اي منحط واي حقير وخسيس في كل التاريخ وفي اي مكان فاصبحوا رمز ومثال للحقارة والانحطاط والخسة
العجيب انهم يسرقون ويتظاهرون بالنزاهة ويقتلون الشعب ويتظاهرون بالدفاع عنه ويهتكون حرمات الشعب ويتظاهرون بالعفة رغم ان جرائمهم وموبقاتهم ومفاسدهم واضحة للعيان بشكل علني وسافر
فهم جميعا وافقوا على قانون التقاعد وجميعهم صوتوا لصالح القانون حتى لو قيل ان هناك من اعترض او لم يصوت فتلك لعبة استخدمها هؤلاء اللصوص للظهور بمظهر انهم كانوا ضد القانون والهدف منه استغفال الشعب وتضليله
لكننا نقول لهؤلاء اللصوص الفاسدين نعم خدعتمونا مرة لن تخدعونا مرة اخرى لا شك اننا لمناكم وعتبنا عليكم واحتقرناكم لانكم خدعتمونا في المرة الاولى الا اننا سنلوم انفسنا ونحتقرها اذا سمحنا لكم ان تخدعونا مرة ثانية
هاهي الجماهير العراقية في كل مكان من ارض العراق قررت التحدي والتصدي لكم قررت انهاء ولايتكم فانكم لا تمثلون الشعب انكم اعداء الشعب وتمثلون اعدائه
ها هي الجماهير خرجت متحدية وهي متسلحة بفتوى المرجعية الدينية العليا فلن تتراجع ولن تلين حتى تحقق اهدافها
فالمرجعية الدينية دعت العراقيين الى عدم انتخاب كل من صوت لصالح هذا القانون وهذا يعني ان اعضاء البرلمان فقدوا شرعيتهم وعليهم تقديم استقالاتهم واذا رفضوا على الجماهير اقالتهم بالقوة واحالتهم الى القضاء لينالوا جزائهم العادل كما ان المرجعية الدينية العليا دعت المحكمة الاتحادية ان تحدد موقفها من فقرة امتيازات المسئولين الكبار والعمل على عدم تمريرها
اذن فالبرلمان لا يمثل الشعب واعضاء البرلمان لا يمثلون الشعب وعلى الشعب العراقي ان يلغي هذا البرلمان ويرفضه وهذا من مهمة الشعب ومن واجبه ومن حقه طالما الشعب هو الذي اختار هذا البرلمان واعضاء البرلمان ليخدمه ويحقق رغباته لكن البرلمان اخفق في ذلك بل خان الشعب وغدر به حيث سرق امواله وتعاون مع اعداء العراق في قتل العراقيين وتدمير العراق
فالبرلمان اصبح لا يمثل الشعب وعلى الشعب ان يعتبر وجودا باطلا وغير شرعي بل يجب اقالة اعضاء البرلمان واحالتهم الى العدالة لينالوا جزائهم العادل نتيجة لما اغترفوه من جرائم بحق الشعب العراقي فانهم نكثوا في القسم الذي اقسموه وكذبوا على الشعب كما انهم خانوا الشعب والوطن وسرقوا امواله وقسم كبير منهم تعاون مع اعداء الشعب
فاعضاء البرلمان تحدوا الدستور وتجاوزوا عليه كما انهم تحدوا المرجعية الدينية وسخروا منها الغوا قرار المحكمة الاتحادية وتحدوا ارادة العراقيين جميعا
اثبت الكثير من هؤلاء البرلمانيين انهم لا يملكون خلقا ولا اخلاقا ولا دينا ولا قيما من احط السفلة والمنحرفين والقتلة واللصوص فكثير من اللصوص والمجرمين يخفون جرائمهم الا ان هؤلاء البرلمانين اصبحوا يتحدون الشعب ويسرقونه ويذلونه ويهتكون حرماته بشكل علني وسافر بالرغم منه بطرق مختلفة واساليب تخدير متنوعة العشيرة الطائفة الدين القومية المنطقة وبهذا يثيرون النعرات ويشعلون نيران الطائفية والعشائرية والدينية وقودها الجماهير المسروقة المظلومة والمحرومة والتي لا حول لها ولا قوة في الوقت نفسه نرى هؤلاء اللصوص احدهم يقبل الاخر ويحتضن الاخر يضحكون ويتنعمون بالاموال الهائلة التي يسرقوها من هذا الشعب الجائع المريض
فهم يزدادون تخمة وثروة ورفاهية ونعيم والشعب يزداد فقرا وجوعا وحرمان
هيا ايها الشعب الى الوقوف بوجه هؤلاء اللصوص ومحاسبتهم ومعاقبتهم وسد الطريق امام كل لص يفكر بتضليل الشعب
على الشعب العراقي ان ينفذ فتوى المرجعية الدينية العليا ان يحدد راتب ومهمة وواجب المرشح ومطالبته بتقديم تعهد خطي بانه سينفذ تعهده ومهمته وواجبه والا لا يرشح نفسه واذا رشح وخرج على التعهد ولم يلتزم به فعلى الشعب ان يقيله ويحيله الى القضاء على اساس انه ضلل الشعب وخدعه ومن ثم سرقه وقتله
لا شك ان هذه الرواتب العالية والامتيازات التي لا مثيل لها في العالم دفعت كل الحرامية واللصوص واهل الدعارة وعناصر شبكات التزوير والاحتيال الى الترشيح يا ترى كيف يجرأ هؤلاء على الترشيح اليس دليل على ان كرسي البرلمان اصبح باب يؤدي بصاحبه الى الجنة وتفتح امامه كل ابواب الثروة والنعيم والرفاهية والدليل ان قوائم المرشحين الى الانتخابات البرلمانية لعام 2014 احتوت على الكثير من هؤلاء المرشحين محكوم عليهم بجرائم مخلة الشرف مثل البغاء واللواطة والاغتصاب والتزوير وتسريب الاسئلة والقتل والرشوة والنصب والاحتيال والارهاب فهؤلاء الصدفة كشفتهم يا ترى كم هو عدد الذين استطاعوا ان يخفوا حقيقتهم
المعروف جيدا كل الكتل صوتت على الفقرة التي تمنح الامتيازات الكبيرة والهائلة رواتب وتقاعد لكبار المسئولين واعضاء البرلمان واصحاب الدرجات الخاصة ومن حولهم واذا شاهدنا واحد او اثنان لم يصوت لا ينعي انه شريف انها لعبة لتضليل الشعب وخداعه ووسيلة لالهاء الشعب ومن ثم نسيان الامر
لكن شعبنا ادرك نوايا هؤلاء وعرف مقصدهم وقال لهم انكشفت حقيقتكم وبانت عوراتكم وموبقاتكم ولم تعد تنطلي فلا مكان لكم اخرجوا منا ياشياطين
فهاهو شعبنا قرر الخروج بمظاهرات سلمية متسلحا بفتوى المرجعية الرشيدة والحكيمة من اجل اجتثاث الفساد والفاسدين الذي هو الرحم الوالدة والراعية للارهاب والارهابين وبناء العراق الديمقراطي الحر الموحد
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat