إن فكرة الشهادة بحد ذاتها مؤلمة. ولكن من أي جانب؟ فيحنما يفارقك القريب ليحل في الجانب الآخر...
دخلت ايران ايامها الاولى في ظل العقوبات الاقتصادية التي فرضتها واشنطن على حركتها الاقتصادية...
اترك هذا العصف الذهني، الذي راودك عند قراءتك للعنوان؛ وتخيلت لوهلة ان...
بعد اتصال هاتفي من اردوغان للعبادي تأتي سريعاً زيارة علي يلدرم إلى بغداد لبحث
في الوقت نفسه الذي يظهر جندي عراقي جاثياً على ركبتيه ليُوقد شمعة
طبيعي جدا أمر الاغتيال، في مفردات وأدبيات العمل الدبلوماسي.
ونحن على أبواب تجحفل اللواء 71 على تخوم الموصل، وارتفاع الأصوات نحو رفض مشاركة
في زمان ومكان واحد اجتمعتا اخطر واغرب سيكولوجيا لدى الجماهير. صنفان من الناس غير ما يعرف بنظيرك
عندما تستيقظ صباحاً، على اصوات صفير سيارات الاجهزة الامنية. وصيحات رجال الحرس الخاص، الذين يرتدون الخمار الاسود على طريقة "ليلى العامرية".
يبدو ان روسيا اذهبت ماء وجه أمريكا، بضرباتها الموجعة لتنظيم داعش الارهابي في سوريا. وقامت بدور أمريكا...
مازلتُ أتذكر الفنان يوسف العاني في إحدى مسرحياته.. في بغداد، وهو يؤدي مشهداً على المسرح حينها وقف أمام “السمّاك”
عند سؤالك لأي قانوني، وبأي علمية يحملها عن الدستور العراقي، سيقول لك: دستور مرعب! هو كذلك نعم، مرعب
إصلاحاتنا..ونعم هي كذلك، فهي لم تكن للحكومة وما كان الدفع بها إلا بعد ما دفع المتظاهرون أنفسهم الى ساحات التظاهر،
أي فساد نصلح وأي مسؤول يحاكم؟، هذا هو السؤال الذي توجه به "ابو الكيا"، مخاطباً جمهور ركاب سيارته.
لعل الصبر قد نفذ، وبدأت جموع المتظاهرين، تزيح عن عيونها وقلبها الكمية المتبقية من الحلم والرزانة والصبر. مسلسل التظاهرات،
أطلالة جديدة وعودة للظهور، كان بها الرئيس السوري بشار الأسد، عبر خطاب مصطحب برسائل خارجية،
ترددت تركيا كثيرا، في دخولها الحرب على داعش، بجوار التحالف الدولي، بقيادة الند السياسي لها "واشنطن"،
أطلالة جديدة وعودة للظهور، كان بها الرئيس السوري بشار الأسد، عبر خطاب مصطحب برسائل خارجية، أكثر ممن كان موجهه للجمهور الحاضر