باتت الكتابة، عن التسول والمتسولين، تثير القرف والاشمئزاز، لتكرارها، فقد كثرت المناشدات حول هذه الظاهرة المعيبة، ومعها كثرت التبريرات الحكومية غير المجديــة! فالذي يتجول
ليس الأمر صعبا، ان يلاحظ المواطن اثناء تجواله في اسواق الاجهزة الكهربائية المنتشرة ببغداد والمحافظات، وجود صناعات ذات اسعار
في تموز عام 2016 أعلنت منظمة اليونسكو في بيان رسمي ، اثلج قلوب العراقيين ، ضم أهوار العراق والمناطق
كتبتُ مرات ، وكتب غيري مئات المرات ، وها انا اكرر الكتابة ، فأقول لإدارات الفضائيات ، رحمة بمشاهدي التلفزيون ، ولاسيما
حين اهدتني الزميلة رجاء حميد ، كتابها الذي يسجل مسيرة ابيها في عالم الصحافة والترجمة والعصامية ، لم اتوقع انه
الخبر الذي زفه الينا الناقد والاديب علي الفواز رئيس الاتحاد العام للأدباء والكتـــَّــاب في العراق بترشيح د. محسن الموسوي لجائزة النيل العربية
معروف ، ان علم الاقتصاد لديه تأثير كبير على مختلف مناحي الحياة ، فهو أحد المحركات الرئيسة لحياة الشعوب،
الرجل الذي قدمتهُ في قاعة المنتدى الثقافي العراقي في دمشق مؤخرا واحد من قلة قليلة
شغلتني القضية التي اريد مناقشتها الآن كثيرا ، وعند كل مرة أعزم
بين أعوام 1967 و2012 فترة زمنية طويلة ، هي 45 سنة بالتمام ....
عدتُ لدمشق ، بعد زيارة لبغداد طالت بعض الوقت ، ومع عودتي ...
النسيان ظاهرة عراقية بامتياز!!
ركام الكتب ... أفكار هزيلة وتجارب رثة ...
حياة هذا الرجل ، تصلح فكرة لعمل درامي ،
النخب الثقافية في العراق تعيش الآن وضعاً لاتحسد ...
كُتب الكثير عن الشاعر عبد الوهاب البياتي ،