هاهو كل كياني
يتهدّم
من يلملمني
ثانية
ويمنحني الروح..
الحمّى الصفراء
كالماء المغشوش
أو مثل
حبي اليتيم
الذي توّجهُ
الندم!
حبّي الذي أفدى
بروحهِ عابرة الضّباب
ياه...
ألهذا الحد
أنا مولع بالأسى
أم هو اعتراف آخرَ
بعدم لقاء الحبيبة .؟
nabeelstory@yahoo.com

التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!