كتابات في الميزان
كتابات في الميزان

استغاثة

هاهو كل كياني
يتهدّم
من يلملمني
ثانية
ويمنحني الروح..
الحمّى الصفراء
كالماء المغشوش
أو مثل
حبي اليتيم
الذي توّجهُ
الندم!
حبّي الذي أفدى
بروحهِ عابرة الضّباب
ياه...
ألهذا الحد
أنا مولع بالأسى
أم هو اعتراف آخرَ
بعدم لقاء الحبيبة .؟
  nabeelstory@yahoo.com
طباعة
2012/04/08
3,458
تعليق

التعليقات

لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!