أخبريني يا شهرزاد هل تعرفين هدفا في الحياة أسمى من انتشال إنسان غارق في ظلمات العداوة والكراهية...

أيّها المتسلّق ، خلفك الشجرة !!

أحرف أربع عانقت الوجود وفاضت القا براق في قلوب الموالين رجالا ونساء ، فيا لقلب المحب وهو يهيم عشقا

 يالها من أيام صعبة هذه التي قضيتها مع والدتي في المستشفى، هنا الدنيا مختلفة، وخلف كل شخص

الى اذاعة الكفيل صوت المرأة المسلمة من العتبة العباسية  المقدسة 

موقف الوهابيين من حملة نابليون على مصر عام 1798 حيث انبرى العالم الإسلامي بأجمعه

 لغتي وهلْ في القولِ منها أجملُ؟ = أو في الكتابةِ والمعاني أكملُ؟

صدر حديثاً عن مركز الفكر والإبداع التَّابع لقسم الشُّؤون الفكريّة والثَّقافيّة في العتبةِ العبَّاسيّةِ المقدّسة، 

 الكتابة في المنحى الاختصاصي تأخذنا إلى تجارب امتلكت حضورها النخبوي، وسعت الرشيدة منها إلى البحث

 (1)
تقول كربلاء 
اتمنى لو يقايضني عاشوراء

يتمتع الإمام علي – كرَّم اللهُ وجهه - بذكر واسع، وصيت رفيع في كل البيوت، وعند سائر الأوساط ببلاد

 كثيرة هي الأسباب التي تدفع الإنسان للتساؤل عن أمور ظاهرها التناقض وباطنها سرّ كبير. وقد

 من الخير أن اشير الى ناحية أوزان قصائد الهجاء لإبن الرومي، وأول ما ألحظه في ذلك، هو 

أحاط العربي بأسرار لغته العربية بذوقه الفطري اللغوي السليم، إحاطة تامة ، ولهذا أدرك دلالة كلماتها بدقة,

  لقد حشد المبدع (مشتاق عباس معن) في أدبه الرقمي من خلال تباريح رقمية نجاحاً بمستوى البوح الوجداني،

 اذا كان ابن الرومي أراد أن يجعلَ المقدمة الغزلية في القصيدة سمة من سمات قصائده الهجائية، فهناك ...

 لحواضر التاريخ روئ تتألق في كل حين رونقاً مزداناً بالبهاء المستمد من عظم رمزها، وهي تحنى

انا أنتظر أبي
لاتقل لي ميت يغيب

 نـورٌ تبلّـج كـان نـورَ رشـادِ

قصيدة للاستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها استشهاد الامام محمد الجواد صلوات

 كانت لغة أبي فراس تتميز بالوضوح والإبانة، وبعيدة عن التكلف والتعقيد، مسلوقاً لطبعه وظروفه

شهريار : وعدتك في المرة السابقة ان نرد على أصحاب الآراء الثلاثة لنؤكد ان العدوانية خلقٌ مكتسب ودخيل على النفس البشرية

بحلّة قشيبة وورق صقيل ملون، وبصفحات خرج كتاب الجيب للكاتب عادل القرين "مداد" بتصنيف مكتبة الملك 

كثيراً ما يقف المرءُ حائراً في الكيفية التي يجب فيها أن يقابل شخصية ما لا يعرفها، وإذا عرفها فلا يعرف

شاعر كبير، كتب أروع الكلمات التي جسّدت مصائب أهل البيت (ع) من خلال قصائده المنبرية،

لقد كانت رؤية الضريح المهيب للإمام علي (ع) أمراً مشرفاً، وتجربة تشعر المرء بالتواضع الشديد،

في جريدة البينة الجديدة نقرأ عن النصّ المفتوح: (هو النصّ الذي يستفيد من كل تقنيات

على ذِكْرِ خَيرِ المُرسَلينَ مُحمَّدٍ

سِـرٌّ بـسـامـراءَ فـيـهِ سـُـرورُ

 يا حوزةَ العلمِ اِبقي دائما وَطني

 المعارضة التي نعنيها هي الرفض للنظام ومظاهر الحياة السائدة في القرن الرابع الهجري.

 ولا ريب أن انتشار العلم في ذلك الحين قد ساعد على فك الفكر من عقاله، فأصبحت المناقشاتُ

أنا مُذْ وعيتُ لعالمي لمْ أَنْتَمِ ....متبرّماً يغلي التمرّدُ في دمي

  لايمكن أن تصمد الأعمال المسرحية الكبيرة دون وجود شخصيات مؤثرة وفعالة، تستطيع أن تعبر

مرّت القصيدة العربية أثناء مسيرتها الطويلة بتحولات كبيرة، وبزغت في سمائها نجوم كثيرة،

يقول أبو بكر عطاف بن محمد الآلوسي المتوفى في الموصل سنة 557 للهجرة من مجزوء الكامل:

 بمناسبةِ إفتتاحِ مُسَقَّفاَتِ المصَانع والورشِ في مَوقع السَّقَّاءِ (2) التابع  للعَتبة العباسية المقدسة

شهرزاد :قصصت علينا ياشهريار قصة مؤثرة في المرة السابقة ،وهي تبعث الأمل في إمكانية إصلاح المزعجين...

صدر حديثًا، عن وزارة الثقافة الفلسطينية، للكاتب الناقد د. محمد هيبي، كتاب "الواقع العربي

صدرَ حديثاً عن مركز العميد الدوليّ للبحوث والدراسات، التابع لقسم الشؤون الفكريّة والثقافيّة في العتبة