وجَعي... الْمهيبُ هذا ... كان وسيماً.

 حينَ دخلتُ مَقرّ الشّبيبةِ العاملةِ والمُتعلّمةِ في النّاصرة، بتاريخ 8-7-2013، للاحتفاءِ بالشاعر

 فقد سجد المكان

  رافقه بعض الجيران، ليقدموا واجب العزاء، لأحد الجيران. وبعد أن أدوا ماعليهم، جلسوا لمائدة

  بعض النقد السلبي الذي يوجه للمرحلة المبكرة من قصائد شعراء الوطن الفلسطيني، او شعراء

 هالليله فرحت فاطمه والهادي كبّر

  طبعاً اللعب بالقوانين يؤدي إلى نتائج مرعبة.. في الخارج لا يخرَّج طالب كلية الطب

 حاول الغرب ان يغلـِّف سقوطه الأخلاقي بمصطلحات (العصرنة) من خلال اشاعة

 خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاَتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ وَاللّهُ سَمِيعٌ

 انها حاله تمرد ركبت السياره مسرعه...

 لاشك ان اساليب التعامل لها دور فعّال في حياة الفرد والمجتمع، وان أغلب الخلافات

لنا قممٌ إذا سَمقتْ تعالتْ

عَمِّ فَارُوقْ رَجُلٌ طَيِّبٌ يُحِبُّ اللَّهَ لِأَنَّهُ خَالِقُ الْأَكْوَانِ...

أيها المتسلل من السماء أتيت ..

  بْنصف رمضان فرحانه الموالين

 جدبي الصمت 

 وَجَاء الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الأَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُواْ

 يالكريم و للكرم صرت انت عنوان

 مر وقت طويل وأنا متحير في أمر مرشَّحي. لم يكن في قبضتي سيفا لأقطع 

 يا لَشمسِنا الباهرةِ

 مهداةٌ إلى السيد صاحب الفضيلة الأستاذ  الشيخ/ محمد أحمد إبراهيم السمولي كبير

 على النهر الصغير تمتد قنطرة من جذع نخلة.على اليمين تتكاثف أكواخ طين خاوية يسكنها بشر

 قسر المصطلحات وتأويلها تأويلا مجازيا يخالف...

 سَأَطِيرُ مِنَ الْفَرْحَةِ يَوْماً

 ما زلت الى اليوم عرضة للتساؤل والاستفسار، وموردا للبحث والنقاش، فالبعض يؤكد

 الى الشاعرة ( احسان السباعي ) ، 

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ

دعبل الخزاعي الوجه الآخر للشعر العربي

نَعِيمِي فِي الْهَوَى أَضْحَى عَذَابِي

 تراب,خفة روح,بصمة لون,خفاش...

عند نواميس التجلي يورد الفيض هوية من هويات التصابر، تسمو بجلال الاسم

الشاعرة العراقية  ( سحر سامي الجنابي ) ،

أنا والليل والحنين ، و..... !

 نواعي للسيده خديجه ع

 .عدة أيام هو ، يستحق منا أن نترك الدعة ، ونلهج بطلب العلم والدعاء

 أزعجني اتّصال والدي الهاتفيّ عصرَ ذلك السبت، يُبلغُني فيه ارتحال "رامز نحّاس"! وفي طريقي

 يَحْلِفُونَ بِاللّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَن يُرْضُوهُ إِن كَانُواْ مُؤْمِنِينَ{62}

و هنَـــا..بــَعْـــــدمــَا صَـــامَ .. وقَـــــام ْ