كتابات في الميزان
كتابات في الميزان

مَصْنَعِ..الْإِبْدَاعْ

 هَمْسَةٌ مُهْدَاةٌ إِلَى الشاعِرِ الْقَدِيرِ الْأُسْتَاذِ / حسين علي غالب صديقي على الفيس بوك  تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَانَا وَتَجَاوُباً مَعَ قَصَصِهِ وأَشْعَارِهِ وَإِبْدَاعِهِ بِصِفَةٍ عَامَّةٍ مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِّيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى

حُسَيْنُ يَا

يَا صَاحِبَ السَّرْدِ الجَمِيلْ

يَا مُبْدِعَ الْقَصَصِ الْأَصِيلْ

يَا شَاعِرَ الْحِسِّ النَّبِيلْ

يَا صَاحِبَ النَّفَسِ الطَّوِيلْ

يَا رَائِدَ الْإِبْدَاعِ جِيلاً بَعْدَ جِيلْ

            ***

أَشْتَاقُ أَنْ أَقْرَأَ قِصَّةْ

بِحِبْرِكٌمْ فَوْقَ المنَصَّةْ

                  ***

يَا كَاتِباً مُحَنَّكَا

أَعْدُو أُطَالِعُ نَصَّكَا

                 ***

هِلَّ عَلَيْنَا بِالْجَدِيدْ

فِي عَامِنَا الْغَضِّ الجَدِيدْ

               ***

يَا مَصْنَعَ الْإِبْدَاعْ

يَا مُسْعِدَ الْيَرَاعْ

           ***

حُسَيْنُ يَا

يَا صَاحِبَ السَّرْدِ الجَمِيلْ

يَا مُبْدِعَ الْقَصَصِ الْأَصِيلْ

يَا شَاعِرَ الْحِسِّ النَّبِيلْ

يَا صَاحِبَ النَّفَسِ الطَّوِيلْ

يَا رَائِدَ الْإِبْدَاعِ جِيلاً بَعْدَ جِيلْ

طباعة
2013/09/09
2,524
تعليق

التعليقات

لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!