قل لي من تعاشر اقول لك من انت .... مقوله لاحد الحكماء
قد لا يوافقني بعض القراء على ما اذكر في هذا المقال من حقائق ثابتة لا يقبل الشك من الدعم التركي لموقع كتابات
من المعروف ان حزب البعث تأثر تاثراً كبيرا بالفكر الشوفيني من خلال تاثره باالاستعبادية الالمانية مرورا بالشراسة الاستالينية متاثرا بكل
دأب موقع كتابات الزاملي على نشر المقالات والمواضيع المثيرة للفتنة الطائفية والمعبرة عن احقاد كتابها الموتورين امثال عدو الله الحقير وخضير طاهر
يطالبنا البعض، وخاصة من المتعاطفين مع البعث، أنه يجب أن ننسى الماضي، ونقلب صفحة جديدة، وإلا فنحن لا نختلف عن البعثيين أنفسهم، نطالب بالثأر والانتقام،
أتساءل ويتساءل معي كل غيور شريف حمل العراق على كتفيه هما كبيرا وأملا عظيما لماذا عمد موقع كتابات وصاحبه الزاملي الى نكران الحقائق التي كشفها وافصح
بعد سقوط عهد البعث المظلم في العراق عام 2003 وانتشار وسائل الاتصال المختلفة ومنها شبكة الانترنت
ملاحظة: رفض الزاملي بموقعه البعثي الطائفي نشر هذا الرد.. وعند نشره في احد المواقع شن الزاملي حملة شعواء ضد كاتبه.. وها انذا اعيد نشر المقال ليطلع الراي العام العراقي على بعض الحقائق التي تخص خفايا...
اليوم وبالذات راينا بعض التعليقات في موقع كتابات في الميزان وحسنا فعلت ادارة الموقع عندما نشرت تلك التعليقات لنرى ضحالة فكر وتفكير
بتاريخ 13/2/2010 نشر موقع كتابات مقالا يمجد حسين سعيد وانجازاته وخدماته للعراقيين
بدءا لابد لي ان اسجل اعجابي بكتاباتكم و مساهماتكم خاصة اسلوبكم في الكتابة الذي يمزج بين الفصحى و العامية مما يجعل المقالة قريبة من القراء. كما اعتذر عن التواصل معكم من خلال موقع كتابات فلم تنل مقالتي...
كلما تجولت في اسواق الناصرية ازعجني منظر الاحذية و(الشحاطات) المتدلية على حبال وكانها مشانق !
موقع كتابات من المواقع التي استقطبت العديد من الكتاب و راحت تكتب فيها أقلام عراقية و عربية ، سواء تلك التي ينتمي أصحابها إلى فن الكتابة
سئل مصدر قيادي في حزب البعث العراقي مقيم في دمشق عن حقيقة تنكر موقع كتابات وصاحبه اياد الزاملي لاتصالاته بحزب البعث وترويجه
صالح الحمداني : بإميله المعلن بالحرب الحرب والذي مازال منضما إلى جوقة البعثيين الذي تملئهم الحسرة لزوال ملكهم و ملكهم ويمارس في مقالته التهكم و السخرية
مما لاشك فيه انه كلما حاول البعض من ذوي العقول المتحجرة وممن يخافون سيرة الائمة الاطهار ومذهبهم وممن لايفقهون من الدين سوى القشور
هذا المقال رد من الكاتبة الأستاذة في علم الاجتماع بجامعة السربون بفرنســا على عبد الرحمن الراشد وهو إعلامي سعودي يعمل حالياً مديراً لقناة العربية ويكتب في جريدة الشرق الأوسط التي كان قد ترأس تحريرها...
تناول الكاتب الازهري رضا عبد الرحمن علي مقالة بعنوان : جاهلية عبادة القبور في موقع الحوار المتمدن والذي خصص الكاتب اغلب مقالاته لمهاجمة التشيع لنراجع ماكتب سابقا