وجه الاستاذ الدكتور ( كاظم حبيب ) رسالة الى السيد ( علي السيستاني ) المرجع الاعلى في العراق والعالم الاسلامي عبر موقع ( الحوار المتمدن )
بل الخوض في غمار موضوع الدكتور حبيب كاظم وحملته الراميه الى الــ لا شيء يجب ان نأخذ فكرة عمن يوقعون دون ان يدركوا ان الغاية التي يطمع اليها
(متى غبت حتى تحتاج الى دليل يدل عليك ومتى بعدت حتى تكون الاثار هي الموصلة اليك)
ما دام أن الشخص يسير على رأي المجتهد الذي يتبعه من العلماء فلا نبالي بكلام المعترضين. ولو كنا سنلتفت
لعل الدكتورة الفاضلة ألسيدة وفاء سلطان من أكثر الكاتبات متابعة من القراء ومنهم أنا ..ولها رؤاها الخاصة بالواقع الإسلامي والعالمي أيضا ..
إن ثورة الإمام الحسين عليه السلام قضية استثنائية و كونية بل هي ربانية. فهي وفق قوانين الطبيعة و قوانين الكون استثنائية
ان استهداف الرمز والقائد من قبل اعداء الامه أمر معروف ومتوقع وهو حاصل في جميع المجتمعات وغير خافي على كل من له أدنى ثقافه فكريه وسياسيه واجتماعيه
علي حبه من حب طه قصيدة كتبها الشاعر جعفر المهاجر ردا على افتراءات ما تسمى بفضائية (المستقلة) على الشيعة التي
وقعت على مقال قبل ايام خلال البحث عبر النت فوجدت كاتبه يتحذلق ويشخص مكامن الخلل ويضع الحلول بناء على كلمة ينسبها هو للجعفري !
كنا نتوقع ان يكون عدنان الباجه جي بمستوى المسؤولية الوطنية وان لا ينساق وراء اللعبة القذرة في المزايدات والادعاءات والافتراءات ومحاولة
من الغريب ان ننسى ما عاناه شعبنا ايام حكم البعث وقائده المقبور وكيف كانت التصرفات والافعال خارج حدود المعقول ...
سامي جواد كاظم
تركت الكتابة قبل فترة من الزمن وكان اخرها الرد على كتابات عباس الخفاجي
لم تكن الكتابة في يوم من الايام بالأمور السهلة والهينة والتي تسمح ان يطرقها من هب ودب . فكل من يعرف التاريخ ويعرف
إستهل الدكتور طارق الهاشمي نائب رئيس جمهورية العراق مقاله الموسوم (التجربة الانتخابية بين بغداد ولندن
إذا كان البعض يختلف مع السادة آل الحكيم بوجهات النظر حول بعض الجوانب السياسية، فهذا الاختلاف ليس فيه انتقاص
ان من المؤسف وهذا ما تعانيه معظم الامم ان الكثير ممن يتصدى لبعض المناصب او يقوم بكثير من الادوار لا يتناسب حجمه
الرد الاخير على عباس الخفاجي : كتبت مافيه الكفايه للقارئ حول تخرصات الخفاجي وكان جميع ماذكرته وافي للباحث والمطلع ومن الممكن ان يرجع للمصادر فيتأكد من صحة قول الطرفين ,,,, ولكنها العزة بالاثم .......