سؤال كبير يطرحه الأعلام العالمي, في بحث عن حقيقة هذا الكيان المسخ, في من ساعد على آيجاد داعش, في هذا التوقيت الخطير,
العراق اليوم يتعرض إلى هجمة شرسة, من قبل قوى عالمية, تهدف إلى تفتيت العراق, إلى كيانات صغيرة ضعيفة متناحرة, وما داعش إلا أداة أوجدها الغرب
كتيبة اتلاكاتل السلفادورية, هي كتيبة رفيعة المستوى, أنشأتها ودربتها وسلحتها الولايات المتحدة, تشكلت تلك الكتيبة عام 1981,
يهتم الأعلام العالمي والعربي كثيرا بالفضائح, وخصوصا العلاقات العاطفية بين المشاهير,
قام الساسة بتحويل البلد إلى غابة, القوي يأكل الضعيف, ولا يكتفي بالأكل بل يرتاح بالتعذيب قبل الأكل,عبارة عن حيوانات مفترسة, تأكل اللحم
الفساد ليس إشاعة نطلقها, لغرض تسقيط وزير أو مسئول حكومي, أو هراء للحط من الساسة الشرفاء جدا, بل حقيقة أوجدتها الطبقة السياسية,
أعلنت الإدارة الأمريكية عن أن الدفعة الأولى, من طائرات أف 16 المقاتلة, تم تأجيل إرسالها,
المفاجئة السعودية حصلت أخيرا, اعتراف كاتب سعودي وهو السياسي جمال الخاشقجي, مساعد رئيس التحرير لمجلة "أخبار كل العرب",
في قديم الزمان, كان هنالك حاكما ظالماً, عرف بالمكر والخداع, كان يخاف مواجهة المعارضين, بسبب جبنه الموروث, لذا توسل بأسلوب
البلد يئن من المرض, بعد أن أفسدته حكومة العنتريات, التي وضعت البلد على حافة الإفلاس, نتيجة الفساد والجهل, حيث سيطرا على كل خطواتها,
تأتي القصص الغريبة من الرمادي, لتثير السخرية والرعب والشعور بالإحباط, حيث انسحاب مفاجئ للجيش,
السلاح النووي لو كان بيد هتلر, لكان من الممكن أن يحرق أوربا بأكملها, ارضاءاً لطموحاته, ففكرة تدمير...
الحروب هي من تنتج جغرافيا جديدة, حيث يتقاسم المنتصرون أراضي من خسر, كما حصل بعد انهيار الدولة العثمانية المتخلفة,
لسنا دعاة طائفية, لكن توصيف حركة بعض الساسة, يحتاج لتوصيف أسلوبه,
تأتي زيارة الأمام الكاظم, لتثبت لون بغداد المحمدي, فكم حاول الطغاة طمس هذه الحقيقة,
الإدارة الأمريكية تمسك بأغلب خيوط اللعبة, على الساحة العراقية, لكن أخيرا ظهر لها مجهول, وهو الحشد الشعبي, فهي لا تفهم ما هي خططه, ولا تهتدي
في كل زمن تتواجد, بيوت الدعارة, لتبيع لحظات الهوى, بقدر معلوم,
الساحة الإعلامية تعج بالأقلام المتملقة, التي تتناسى عن قصد, التقصير الفاضح لحكومة التغيير,