ما أن وصل بريمر لبغداد, حتى شرع في تدمير المؤسسات الحكومية, عبر وسائل غريبة,
رئيس الوزارة في أي نظام, هو الذي يكون مسئولا أمام الشعب, عن الحكومة وأدائها, فهو القائد وهم الأتباع,
التظاهر حق مشروع كفله الدستور, للتعبير عن رفض الجمهور, لأي تصرفات غير مسئولة, أو انتهاج سلوك,
الهاجس التركي بالتوسع, لا يفارق القادة الأتراك, خصوصا أن الوضع القلق, لكل المنطقة, يجعل منها فريسة,
حي النصر الواقع شرق بغداد, ما أن تدخله تحس بأنك عبرت بوابة الزمن, وارتحلت للماضي البعيد, حيث القرون الوسطى,
أخبار الموصل مؤلمة جدا, منذ سقوطها الرسمي في حزيران 2014, بيد الدواعش, بين اغتصاب النساء,
كتب البروفيسور العراقي كمال مجيد, مقالا بعنوان ( العراق بحاجة إلى حكومة مدنية عصرية),
وائل شاب غريب الأطوار, يتخيل أمور ليست موجودة, لعقد نفسية تلازمه, فيعتقد انه كاتب عظيم الشأن,
نشرت مجلة فورين بوليسي الأمريكية, في عددها الأخير, تقرير خطير عن مملكة المغرب,
بعيدا عن لغة اللعن والشتائم, التي صبغت كثير من الكتابات, التي تلت موت سعود الفيصل,
تعجل البرلمانيون في العودة للعراق, بسبب مرحلة حرجة يمر بها العراق, حيث التاريخ يتوقف على تصويتهم,
يتساءل البعض, لماذا كل عام نستذكر علي بن أبي طالب (ع), والرجل استشهد قبل ألف وأربعمائة سنة؟
بعد سقوط الرمادي المفاجئ, تحركت القوات الأمنية والحشد الشعبي, لاستعادة السيطرة على الرمادي,
ها هي السنة الخامسة من دوامة الدمار الكبير, التي تجتاح المدن السورية, ولا حلول بالأفق, نتيجة الدعم الخارجي للجماعات المسلحة,
صفقة الطائرات أف 16 المثيرة للجدل, والتي أبرمتها حكومة المالكي, مع الإدارة الأمريكية, ودفعت ثمن الطائرات كاملاً, قبل أن تستلمها,
كشفت مجلة ( فورين بوليسي) الأمريكية, الأربعاء 24 حزيران, عن وثائق جديدة لمركز مكافحة الإرهاب الأمريكي,
العودة لفهم الماضي, يساعدنا كثيرا لمعرفة طريقنا ألان, فالإحداث تتراكم لتكون قصة الإنسانية,
الحدث الأهم منذ أيام, خصوصا لنا نحن العراقيون, موضوع وثائق الخارجية السعودية, التي تم تسريبها عبر موقع ويكلكس, وتضمنت الوثائق أل 500 ألف