أتذكر انتخابات عام 2012, كانت همة الناس كبيرة, احد رجال حينا, هو أبو شمخي, (وهو عجوز سبعيني), كان يشجع
يوم الجمعة الفائت, حدثت مجزرة بشعة في باريس, قام بها إرهابيون, حيث كانت الحصيلة الأولية, لأعداد القتلى
كانت سما طالبة متميزة جدا, وكان يتوقع الكل لها, أن تحقق أعلى الدرجات, بسبب تفوقها الدراسي, وعشقها لتخصصها العلمي,
يعتبر كتاب ( الأمير ) للكاتب مكيافيللي, هو الملهم للكثير من الطغاة, فهو منهج متكامل, لمن يريد أن يكون طاغية,
أذا كان طريقك نحو مدينة الصدر, وتمر أجبارا بشارع الداخل, فاعلم انك تعيس, فهو ليس بشارع, بل تحول إلى جزء
أذا كان طريقك نحو مدينة الصدر, وتمر أجبارا بشارع الداخل, فاعلم انك تعيس, فهو ليس بشارع, بل تحول إلى جزء من محلات الحدادة,
كشفت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، عن خطة للحكومة الإسرائيلية, بجلب 1500 عامل أردني,
رجعت متعب يوم الأربعاء, بعد يوم حافل بالأنشطة, وكان الأكثر تميزا ,هو المشاركة في تظاهرة ضد سٌلم ألعبادي
بعد انتهى مسلسل الحكومة الماضية, بقرار جماهيري, ودعم من قبل المرجعية الصالحة, باعتبار أنها دعت للتغيير, وتأملنا خيرا بالرئيس الجديد,
الأمم المتحضرة تحتفل برموزها, كتعبير عن الامتنان لما قدموه, وكي تجعلهم قدوة للأجيال الجديدة, ليأخذوا من معارف العظماء,
قصة الألم العراقي, تستمر منذ عقود, ما بين حكم الطغاة, إلى حكم اللصوص, ونار الإرهاب التي, لا يكتوي بها إلا الفقراء
مازالت السعودية تنتج قيحا, لتنشر النتانة في بيئة غريبة, تستجيب لكل نجاسة وقذارة, فقط لأنها تربت على الخطيئة,
كان الموقف الأموي من الشعائر الحسينية, متلازم مع موقفهم السياسي, حيث العداء المعلن, لأهل بيت النبوة (ع),
نقلت صحيفة الحياة اللندنية, في عددها الأخير خبرا, أن حكومة حيدر ألعبادي, وبعد نقاش حاد وطويل بين أعضائها,واتصالات مكثفة,
السعودية في تخبط غريب, فالفضائح تلاحق مملكة الشر, ما أن ينتهي يوم,
كعادتنا في زمن التقشف, نلجأ لأقرب محل لبيع الفلافل, لسد جوع يوم بغدادي متعب, كان نقاشنا حول معركة داعش,
مملكة آل سعود, ومنذ قرن من الزمن, وهي تقدم خدمات كبيرة, لكل القوى الظلامية في العالم, فكل ما
منذ ظهور الدواعش في المنطقة, والأدوار المريبة لبعض دول الجوار, مستمرة من دون ردع حقيقي, دول تمد