في عام 1958 وقف الزعيم عبد الكريم قاسم, ليخطب في جموع البائسين, حيث قال لهم (( سنقضي على الأكواخ.... ))
في منتصف ليلة رأس السنة الجديدة, أذهلنا خبر تناقلته الفضائيات المحلية, عن إعلان رسمي, للحكومة العراقية
الحاج عبود بقال الحي, يهتم كثيرا بعمله, ويتعامل بمحبة, مع كل المتبضعين منه, فألاهم عنده الرحمة
في الليل نغفو على حكايات أمهاتنا, عن سعلوات وطناطل, وكائنات ممسوخة وجن,
أبو محمود, قارب الخمسون عاما, هو مواطن بسيط, ورث الفقر عن أبيه, فعاش حياة متعبة, يعمل على عربة لبيع الفلافل,
أبو محمود, قارب الخمسون عاما, هو مواطن بسيط, ورث الفقر عن أبيه, فعاش حياة متعبة, يعمل على عربة لبيع الفلافل
حازم يعمل كصباغ, وطريق عودته يمر في الباب الشرقي, يوم الخميس تأخر في العودة, بسبب ازدحام مروري, فكان مروره ليلا,
تأخرت في العودة, بسبب ازدحام كبير, في وقت الذروة, بالتحديد الساعة الرابعة عصرا, حيث دخول سيارات الحمل الكبيرة,
في وقت الذروة, بالتحديد الساعة الرابعة عصرا, حيث دخول سيارات الحمل الكبيرة, ورجوع العمال والموظفين لبيوتهم,
وأنا أتابع الإخبار, عبر القنوات الفضائية, يثير تساؤلاتي التهريج الفاضح, الذي يعمد أليه الساسة الأتراك, وخصوصا الصنم الكبير
ليس غربيا اليوم, ما تفعله تركيا الاردوغانية, فهي داعم مهم للإرهاب العالمي, تحت مظلة حلف الناتو, فخراب المنطقة, كان بفعل ...
أرحيم, رجل في منتصف الخمسينات من عمره, يحن كثيرا لثمانينات القرن الماضي, حيث عاش شبابه فيها, مع أنها سنوات تحت ضغط رهيب,
لأننا بلد غارق في الفساد, فكل تصرفات النخبة الحاكمة, تكون فضيحة وبعيد عن المنطق, وما أن يأتي مؤتمر دولي حتى تنطلق
النخاسة عادت من جديد, من باب السياسة, فالكيان السياسي كي ينجح يجب أن تتوفر فيه صفوة من النساء الجميلات,
العالم يصيبه الذهول من الخبر العاجل, طائرتان للأتراك من نوع اف16, تقومان بهجوم مفاجئ على طائرة روسية, من نوع سوخوي
أبو حسن, رجل مسن, يعيش في حي النصر, الواقع في أطراف بغداد, قد أتعبه الدهر, ينظر للسماء ويتذكر, كيف تنبأ له أبوه,
أبو حسن, رجل مسن, يعيش في حي النصر, الواقع في أطراف بغداد, قد أتعبه الدهر, ينظر للسماء ويتذكر,
بعد عام 2003, روج كثير حسن العلوي, لصورة تجمعه مع صدام, التقطت للطاغية في أحدى جولاته,