المخطط الغربي الساعي لتقسيم العراق, يشرع بكل قواه لتنفيذ أرادته, على الأرض, عبر تحريك الأوراق الخاضع له, لرسم واقع جديد, يكون ممهد لعملية تفتيت مرعبة
المفاجئات الداعشية لا تنتهي, لكنها تعطينا دروس, لفهم حقيقة الأيدي الخفية,
في مثل هذا اليوم, الثالث عشر من رجب, من عام 599ميلادية,
أن نملك حقوقنا, هو كل الحلم.. بعد سنين القهر والتعب, تحت حكم الدكتاتور صدام, كانت الأحلام كل ما نملك
ربيع مملكة آل سعود سينتهي حتما, فلا خلود في الحياة, أنما التبدل والتحول هو سنة ثابتة للحياة.
في بغداد القديمة, أيام حكم بني العباس, يحكى أن شاب متوسط الذكاء, اسمه جميل, لا يملك من مقومات الفرسان
تشن داعش اليوم حربا نفسية, وتزداد عند بدا العمليات العسكرية,التي تشنها القوات الأمنية والحشد الشعبي
الأعلام يعبر عن ما يحدث على الأرض, فهو مرآة عاكسة لأحوال البلدان, فان أردت إن تعرف ما
تروي الأسطورة أن حصار الإغريق لطروادة, دام عشر سنوات, فابتدع الإغريق حيلة, حصانا خشبيا ضخما
من علامات الحب؛ الاهتمام, والسعي لرضا الحبيب, بأي وسيلة ممكنة, والحصول على معاملة
مخطط التقسيم كان يسير بوتيرة متصاعدة, فسار بخطين متناغمين,
التواصل مع دول العالم ضروري للعراق, لخلق فرص للتعاون,
قبل شهر آذار, كانت القوى الغربية والإقليمية, تنتهج أسلوب المكر الخفي, لتحقيق نجاحات على الأرض
تنظيم داعش الإرهابي, عبارة عن خطيئة من كل جوانبه, فارتباطه بالمخابرات الأمريكية لا يمكن نفيه
الشاب حسن, مجرد عامل بناء, لا يزيد أجره عن سد رمقه اليومي,
مملكة آل سعود كانت تتبع سياسة ماكرة, طيلة العقود الماضية, وهي سياسة الدسائس, وافتعال الحروب والنزاعات
كانت تكريت تعتبر قلعة حصينة للدواعش, بسبب تواجد جمع كبير من مؤيدي...
عاصفة الحزم السعودية, الغريبة كغرابة الشيخ سلمان , والتي تشابه تقلبات المناخ في المنطقة, حدثت