بعض الأنبياء حملوا خلافة الله في الأرض منذ زمن آدم إلى زمن النبي إبراهيم عليهم السلام، فلم تنزل النبوة إلا ومعها الامامة. وهذا يتضح من خلال قوله تعالى : (وإذ قال ربك للملائكة اني جاعل في الأرض
إشعياء النبي يصف اليهود فيقول في سفر إشعياء 59: 3 ـ 8 (أيديكم قد تنجست بالدم، وأصابعكم بالإثم. شفاهكم تكلمت بالكذب، ولسانكم يلهج بالشر.4 ليس من يدعو بالعدل، وليس من يحاكم بالحق. يتكلون على
لا يختلف التفسير العلمي عن التفسير الديني حول العوالم الموازية أو ما يُطلق عليه دينيا الملكوت.
زيارة الأربعين هي واحدة من الشعائر الكثيرة التي تقود الإنسان إلى ربه، وقد أمر الله تعالى بتعظيم هذه الشعائر المرتبطة به (ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب). وبيان هذه الشعائر هو من اختصاص العل...
قرآنيا وحتى في الكتاب المقدس فإن أسلاف هؤلاء اليهود ــ أجدادهم ــ هم الذين قتلوا الأنبياء ولكن الله خاطب الأحفاد والأبناء وأشركهم في عمل أسلافهم لأنهم راضون بما علموا . والراضي بعمل قوم كالداخل فيه م...
الاختلاف في الأحكام الشرعية، ليست قضية دينية بل تتبع سياسة السلطة أو مزاج الفقيه في انحيازه لمذهبه، فالسلطة تقوم بتجنيد جيش من علماء السوء ليُصدروا الفتاوى لإشغال الناس وشق صفوفهم. وهذا يشمل
الغالبية العظمى من المسلمين ومنذ زمن مبكر نسوا صلاة رسول الله (ص) أو ضيعوها عامدين اضاعتها شكلا ومضمونا ضمن عملية خلق دين جديد ، فكانوا يؤدون الصلاة على طريقة المنقلبين على الأعقاب
حزبٌ ارسى قواعده على بحار من الدماء والغدر برفاق الأمس والتنكيل بالشعوب والاستخفاف بمعتقداتها لا يبقى.
يعلم الله تعالى شؤون خلقه ما يُناسبهم وما لا يُناسبهم إلى يوم زوال الدنيا ومن عليها فإن لم يعلم ذلك فهو ليس بخالق. وفي ذلك نزلت تشريعات على أيدي الأنبياء
قال السيد المسيح مخاطبا حوارييه : (الحق الحق أقول لكم: من الآن ترون السماء مفتوحة، وملائكة الله يصعدون وينزلون). (1)
بعد سقوط صدام ودخول الموساد والأمريكان والمخابرات التركية والخليجية وكل من هب ودب ، وفُتحت الحدود أمام كل شرّ ، دخلت مع هذا التيار ممارسات وسلوكيات وأفكار لم يعهدها
(فيا عجبا للدهر إذ صرت يقرن بي من لم يسع بقدمي ولم تكن له كسابقتي التي لا يدلي أحد بمثلها إلا أن يدعي مدع ما لا أعرفه ولا أظن الله يعرفه).
القرآن (أصدق الحديث).(1) ولذلك لم يذكر كلّما ورد في الكتب المقدسة من وقائع وبطولات خارقة منافية للعقل ،
من اشكالاتهم أنهم يقولون: أن اليهود لا يُطالبون ولا يُريدون أحد أن يدخل ملتهم أو ينتمي لدينهم.ولا توجد لهم دعوى تبشيرية
الخوف يُطاردهم، لا يُريدهم أحد على أرضه، حتى ربهم يمقتهم وتخلى عنهم ويصفهم بالمتمردين ثم يأمر نبيه موسى أن يكتب عنهم فيقول: (تعال اكتب هذا عنهم على لوح وارسمه
أشكل بعض الأخوة على ما تقدم من البحث من أن (إسرائيل) ليس كما ذكرت بأنه من ذرية الشيطان أو أنه من ذرية قابيل أو بقايا أمم سبقت آدم.
الجد الأكبر لهذه الأمة الملعونة (قابيل). كتب الله عليه حياة التشرد والتيه هو وذريته كما تقول التوراة
ثلاث كتب مقدسة ذكرت قصة قابيل وهابيل، في التوراة والإنجيل والقرآن. ورد ذكر اسميهما في التوراة والإنجيل...