في قضية شهادة النبي هناك أمور سبقت أو صاحبت أو أعقبت وفاة رسول الله (ص) لابد من ذكرها لأنها تسلط الضوء...
القضية دينية وليست مزاجية. إذا كان الله تعالى منعنا من أن نتخذ أقرب الناس إلينا آبائنا وإخواننا أولياء اذا كانوا كافرين ،
(لتتبعن سنن من كان قبلكم شبر بشبر).(1) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (كأني أنظر إلى أحبار بني إسرائيل واضعي أيمانهم على شمائلهم في الصلاة).(2)
تقول التوراة في سفر التكوين: (وكانت الحيّة أحيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الإله).(1) لا ندري ما هو نوع الحيلة التي تتمتع به الحيّة كمخلوق زاحف. ولكننا من خلال التوراة أيضا نعلم أن إبليس
أن مقولة : (كل يوم عاشوراء وكل ارض كربلاء). هي استحضار لذكر الإمام الحسين (ع) في كل زمان ومكان. فهي عند الموالي ماثلة بين عينيه يترقب وينتظر ويستمد العزم منها لنصرة
ينقل متى في إنجيله أن السيد المسيح قال لأتباعه : (أقول لكم ان كثيرين سيأتون من المشارق والمغارب...
الزوبعة التي أثارها البعض حول مسألة تعديل قانون الأحوال الشخصية، واستهداف أحد الفقرات الثلاث المراد تعديلها هو (عمر الزواج)
كتب لي إسكندر وحيد على الماسنجر بأن كل ما أكتبه حول مغالطات الإنجيل هو اعتداء على المسيحية وذلك لأن القرآن شهد بأن التوراة والإنجيل في زمن محمد صحيحان
كل دعوى الأنبياء ورسالاتهم إنما انزلها الله تعالى للهداية والإصلاح. فهذا هود (ع) يقول : (إن أريدُ إلا الإصلاح ما استطعتُ، وما توفيقي إلا بالله)
(عاشوراء) يومٌ استقبلهُ البعض فرحا واعتبروه عيدا، واستقبله الآخر بالحزن والنحيب ولبس السواد.
لم يلتزم بعض المسلمين بنهي رسول الله (ص) الذي نهى فيه من (اتباع اليهود والنصارى، أو التشبّه بهم).
الزائر اليوم لأضرحة الأئمة سلام الله عليهم يرى كأنها من بيوت الجنة يكاد بريقها يخطف الأبصار. هذا ما استطاع البشر أن يصنعهُ .
في كل الديانات هجر الناس الكتب المنزلة من الله تعالى وطرحوها ورائهم ظهريا، ولو أنهم تمسكوا بها وعملوا بوصاياها (لأكلوا من فوقهم
مقدما أقول : الارتداد حصل في كل الديانات في حياة الأنبياء وبعد رحيلهم ، الانقلاب على موسى (ع) حصل في حياته في فتنة السامري حيث انقلبوا على هارون
احد أهم مطالب حماس وحركات المقاومة في فلسطين أن تقوم إسرائيل بتوقيع تعهد خطي تلتزم به بالاتفاق.
بعد أن عجز اليهود النيل من عيسى (ع) بعد أن أنقذهُ الله منهم ، اتجهوا نحو رسالته ، وقد بدأت ملامح رسالته بالانتشار التدريجي،
قال تعالى: (ولا تُطع كل حلاّف مهين. همّاز مشاء بنميم. منّاع للخير معتد أثيم. عتلٌ بعد ذلك زنيم).(1)
كفن تورينو الذي تناولته الدراسات والمواقع والذي اعتبروه معجزة من معاجز السيد المسيح ودليل على إعدامه وموته وتكفينه...