شاب في مقتبل العمر , جميل الى حد ما , يبدو عليه العز والزهو والترف
لا أعرف ما ومن الذي دعاني لكسر وحدتي وصمتي ,
وأنا أكتب هذا المقال , ومضت في راسي صورة قديمة , شاهدتها في فلم ...
الشخصيات :- عامل المقهى ( العامل ) ....
مكانٌ ما , فناءُ منزل ٍ ؟ ربما , فالمكان يشبه فناء المنزل
في كل مرة أدخل فيها عالم (( الفيس بوك ))
الى (( سعد )) بائع الصحف المتجول ...
هناك من يقول : بأن النظرة لشيء ما , هي لحظة مكانية
في الوقت ذاته حيث يغط المسرح العربي بسباته ...
شخصيات المسرحية : • الرجل... • الشرطي..
أحسستُ تجاهها بعطفٍ شديدٍ ومودةٍ أكبر من قلبي نفسه , مودة جديدة غريبة ...
كنت أقلب عيني بين الأحلام , تاركا خلفي قلبا يحرقه اللهب المعتق
أعلم أن بين ترددي وثورتكِ ألف مجرة من الزَفَرات , مثلما
سلمني ذات يوم " أحدهم " كتاب غابريل ماركيز الموسوم ب "
يقول شوقي مخاطبا النبي الأعظم (ص) : أتيت والناس حمقى لا تمر بهم
مرة أخرى تقاذفت الألسن قيسا وصار بينها ككرة المضرب,
قبل أيام حدثني شخص عن بائع خمور علق في دكانه بيتا شعريا في برواز أنيق ....
"يُقال أمة تقرأ .... أمة تنتصر"