علي عبد النبي الزيدي خلف قضبان زكريا تامر وعبد الفتاح .. رواس قلعة جي عودة على بدء ....
خــــوف مشى , فمشى بأثره
لا تُعَزُوني .. فما عادت تُسليني كؤوس الكلام
يقول الدكتور طه حسين واصفا عصره : بانه يخلو تماما من الادباء ..معللا ذلك بان
حين فتح عينه و أ غلقها لم تكن عين الطفل ذي العامين هي من اغرورق بالدمع ولم يكن صدره من شج
في ظل ما تتناقله وسائط الإعلام المغرضة من صور تريد – إكراها – أن تُري الناس
كم ندمت حين إلتقيته .. ندمت كيف مضى من أيامي ما مضى دون أن ألقاه
حوار اجراه الدكتور مسلم بديري مع الدكتور انطوان بارا
حوار وترجمة دكتور مسلم بديري
كان فرحا جدا ولكن فرح لا يعرف ماذا يفعل به..؟
إلى جيل _ إن لم يكن موجودا- فكلي أمنيات أن يُولد قريبا
أشخاص المسرحية : - الدفّان.. - الميّت.. - الشاب.. - الفتاة..
بقايا حبيب - أحببتَهُ بغربتهِ ...... - ماذا لو لم يكن ؟..... - ان لم يكن من الفراق بد فلمَ الحب؟ ولمَ الحياة؟ - الحب والفراق , الموت والحياة... لا فراق بينهما كزواجٍ كلدانيٍ ..لاطلاقٌ فيه...
قصة من وحي الحب الحسيني(والحائزة على المرتبة الأولى في مسابقة يوم ألطف)
كيدُهنّ عظيم تأكدتُ أنها محتالة حين رمقتني طويلاً ثم قالت سأغمض عيني
يُوقره الناس كثيرا ...فبدى ابو لهب سعيدا بارتداء عمامة محمد !
لا أريد أن اسميهم لكي لا يعرفهم الناس وحسبي أنهم سيعرفون أنفسهم....
ألفوه حزينا قالوا ما بك ؟؟ قال لاشيء....