من أهم الأمور التي لا يغفل المؤمن عنها هي الاهتمام بخدمة دين الله تعالى وحجّة الله سبحانه وتعالى التي نصبها علماً لهداية البشر جمعاء كما ورد في بحار الأنوار:
في رحاب مرجع زمانه فريدة دهره وعلّامة عصره السيد أبو القاسم الموسويّ الخوئيّ ( قدّس سرّه):
لقد بليت الأمّة بأعداء سفهاء بلهاء، لا يخافون في الله تعالى إلّاً ولا ذمّة، وهو بلاء شديد كما قال أحدهم:
إنّ شعور الإنسان بعدم الخصوصيّة له الأثر الكبير في تقييده وتنغيص عيشه وتجرعه الأذى والألم حتى يكون عمره غصّة بعد غصّة، وأنّ هناك من يهتك
من المعلوم بالضرورة في الإسلام أنّ اليأس من روح الله تعالى من المحرّمات بل هو من الذنوب الكبيرة، كما ورد في آيات وروايات وفتاوى، أمّا الآيات التي نهت عن اليأس من روح الله تعالى عدّة آيات منها:
هذه الدنيا وهذه أحوالها تفقر الكريم وتكبوا بالجواد وتقدّم المتأخّر وتؤخر المتقدّم وهذا حال من أطاعها وعمل لأجلها، حيث لا تجده إلّا معتديّاً على الصالحين، بأيّ شكل من
روي عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله): "من قضى لأخيه المؤمن حاجة كان كمن عبد الله دهره"
روي عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله): "من قضى لأخيه المؤمن حاجة كان كمن عبد الله دهره" أمالي الشيخ الطوسي(رحمه الله).
إنّ الأعمال المحبوبة عند الله تعالى هي الأعمال التي يقوم بها الفرد المؤمن وفيها مصلحة له وثواب عظيم، وهي من العبادات الجليلة التي جعلها الله تعالى لرفع درجات المؤمنين، وإعلاء شأنهم في الدنيا
عن جابر، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله): "..لينصح الرجل منكم أخاه كنصيحته لنفسه.." الكافي: ج٢، باب نصيحة المؤمن، ح٤.
من وصايا النبي الأكرم (صلّى الله عليه وآله) للإمام عليّ بن أبي طالب (عليه السّلام):
من وصايا النبي الأكرم (صلى الله عليه واله) للامام علي بن أبي طالب (عليه السلام): " يا علي: ينبغي أن يكون في المؤمن ثمان خصال: وقار عند الهزاهز
من معصوم كامل يمثل السماء إلى أخيه وخليفته ووصيّه وأمير المؤمنين يمثلها كذلك ، لا يمكن أن تحمل كلماته روحي فداه على أنّها وصية لمن يخطأ
حب الله تعالى لنبينا الأعظم (صلّى الله عليه وآله) ليس له شبيه، فقد جعل الله تعالى حب نبينا من حبه تعالى، وبحبه يكون الفوز عند الله كما في قوله تعالى قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّـهَ
لا يخفى نور سيد الأكوان نبيّ الإسلام (صلّى الله عليه وآله) وما له من الأخلاق الكاملة والصفات التامّة التي وصفها الله تعالى في القرآن الكريم في سورة القلم قوله تعالى: ( وَ...
لا يمكن التفريق بين العاشر والأربعين فهما في منتصف النهار واشتداد حرارة الشمس، وكلاهما متعلّق بالنحور والرؤوس والأجسام، لم يقف مطر السماء دماً حتى
إن التعلّق بالقدوة الصالحة من أهم ما يميز الشعائر الحسينيّة والزيارة التي تكون لمراقد الأئمّة المعصومين )سلام الله عليهم أجمعين)، في مسيرة الأربعين الخالدة تجد الطريق
من أكثر الأمور التي تواجه الإنسان في الدنيا وتقلقه هي قضية المصير الذي ينتظره، وهل هو نعيم دائم أو في هوان وعذاب دائم، لم يشغل الصالحين شاغل كهذا الشاغل حيث يمثل الرادع